اعتقلت جهاز أمن المقاومة في قطاع غزة، مجموعة من الخونة والعملاء خلال الذين يعطون الاحتلال المعلومات اللازمة عن رجال المقاومة الفلسطينية المطلوب استهدافهم.
وأوضح مصدر أمني مطلع أن رجال أمن المقاومة ألقوا القبض على العملاء خلال محاولاتهم رصد مواقع اطلاق الصواريخ وأثناء رصد أفراد المقاومة على الأرض، خلال معركة "حجارة السجيل"، وذلك وفق ما طلب منهم مشغليهم من الشاباك.
وأشار المصدر أن الاعترافات الأولية للعملاء المقبوض عليهم، تفيد بأن الاحتلال يعاني من الإفلاس ونفاد بنك أهدافه في قطاع غزة، وأنه طلب من العملاء البحث عن أهداف جديدة يمكن استدافها، وأنه بات يقصف الأهداف لمجرد الشك البسيط، وفقا للمركز الفلسطيني للإعلام.
وكانت الداخلية الفلسطينية وأجهزة أمن المقاومة، قد حذرت العملاء من التمادي والتواصل مع الاحتلال وخيانة الوطن والشعب الفلسطيني، مؤكدةً أنها ستلاحق العملاء وستقضي عليهم وسيكون مصيرهم كغيرهموأنها ستقوم بحماية ظهر المقاومة التي تدافع عن الشعب الفلسطيني كله.
ويرى المراقبون أن الكيان الصهيوني لم يكن ليتوصل إلى شخصية سياسية وعسكرية بارزة مثل الجعبري، إلا بمساعدة العملاء والخونة في القطاع.
يشار إلى أن الاحتلال أيضا حاول أمس اغتيال القياديين في كتائب القسام، رائد العطار ومروان عيسى، إلا أنهم تمكنا من الفرار والنجاة من القصف الصهيوني.
ولا يستبعد أن إستشهاد أحمد الجعبري ما كان ليتم لو لم يحصل الجيش الإسرائيلي على معلومات من أحد العملاء عن مكان تواجده وتحركاته..
وأوضح مصدر أمني مطلع أن رجال أمن المقاومة ألقوا القبض على العملاء خلال محاولاتهم رصد مواقع اطلاق الصواريخ وأثناء رصد أفراد المقاومة على الأرض، خلال معركة "حجارة السجيل"، وذلك وفق ما طلب منهم مشغليهم من الشاباك.
وأشار المصدر أن الاعترافات الأولية للعملاء المقبوض عليهم، تفيد بأن الاحتلال يعاني من الإفلاس ونفاد بنك أهدافه في قطاع غزة، وأنه طلب من العملاء البحث عن أهداف جديدة يمكن استدافها، وأنه بات يقصف الأهداف لمجرد الشك البسيط، وفقا للمركز الفلسطيني للإعلام.
وكانت الداخلية الفلسطينية وأجهزة أمن المقاومة، قد حذرت العملاء من التمادي والتواصل مع الاحتلال وخيانة الوطن والشعب الفلسطيني، مؤكدةً أنها ستلاحق العملاء وستقضي عليهم وسيكون مصيرهم كغيرهموأنها ستقوم بحماية ظهر المقاومة التي تدافع عن الشعب الفلسطيني كله.
ويرى المراقبون أن الكيان الصهيوني لم يكن ليتوصل إلى شخصية سياسية وعسكرية بارزة مثل الجعبري، إلا بمساعدة العملاء والخونة في القطاع.
يشار إلى أن الاحتلال أيضا حاول أمس اغتيال القياديين في كتائب القسام، رائد العطار ومروان عيسى، إلا أنهم تمكنا من الفرار والنجاة من القصف الصهيوني.
ولا يستبعد أن إستشهاد أحمد الجعبري ما كان ليتم لو لم يحصل الجيش الإسرائيلي على معلومات من أحد العملاء عن مكان تواجده وتحركاته..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق