ثمة معلومات مثيرة توصلت إليها حملة “امسك متحرّش”، والتي تفيد بأن 39 في المائة من المتحرّشين في مصر هم من الأطفال، وذلك حسب التقرير السنوي لعام 2012 الذي سيعرضه القائمون على الحملة السبت.
وجاء في التقرير الذي نشرت بعض الأجزاء منه على موقع الحملة على الفيسبوك، أن ” أغلبيّة بلاغات التحرّش الجماعي التي استقبلتها الخريطة، وردت من أطفال، والتي بلغت نسبتها 52 في المائة، ومن ضمنهم 23 في المائة من طلاب المدارس.“
وشدد القائمون على الحملة على أهمية محاربة “ظاهرة أصبحت ترتقي لمستوى كارثة نعيشها ليلاً ونهاراً، في الصباح قبل المساء، نراها ونتعرّض لها يومياً تحت عنوان ” التحرش الجنسي.”
ويهدف اللقاء السنوي إلى مقارنة ما أنجز والتغييرات التي طرأت على التحرش منذ بدء الحملة عملها، إذ سيتم دعوة عدد من كتاب القصص والموسيقيين الذين “شعروا بمسؤولية مكافحة التحرّش، والتنديد بحججه وتبريراته من خلال أعمالهم.”
وقد نشر القائمون على الموقع في شهر شباط/ فبراير لهذا العام، مشروع خارطة التحرش الجنسي التفاعلية، والتي تقوم على مبدأ الرسائل النصية القصيرة، حيث يمكن للفتاة التي تعرضت للتحرش أو أي فرد آخر شاهد هذا الموقف من إرسال رسالة قصيرة لتحديث الخارطة، بهدف توعية الجمهور
وجاء في التقرير الذي نشرت بعض الأجزاء منه على موقع الحملة على الفيسبوك، أن ” أغلبيّة بلاغات التحرّش الجماعي التي استقبلتها الخريطة، وردت من أطفال، والتي بلغت نسبتها 52 في المائة، ومن ضمنهم 23 في المائة من طلاب المدارس.“
وشدد القائمون على الحملة على أهمية محاربة “ظاهرة أصبحت ترتقي لمستوى كارثة نعيشها ليلاً ونهاراً، في الصباح قبل المساء، نراها ونتعرّض لها يومياً تحت عنوان ” التحرش الجنسي.”
ويهدف اللقاء السنوي إلى مقارنة ما أنجز والتغييرات التي طرأت على التحرش منذ بدء الحملة عملها، إذ سيتم دعوة عدد من كتاب القصص والموسيقيين الذين “شعروا بمسؤولية مكافحة التحرّش، والتنديد بحججه وتبريراته من خلال أعمالهم.”
وقد نشر القائمون على الموقع في شهر شباط/ فبراير لهذا العام، مشروع خارطة التحرش الجنسي التفاعلية، والتي تقوم على مبدأ الرسائل النصية القصيرة، حيث يمكن للفتاة التي تعرضت للتحرش أو أي فرد آخر شاهد هذا الموقف من إرسال رسالة قصيرة لتحديث الخارطة، بهدف توعية الجمهور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق