استنكر الإعلامي الساخر باسم يوسف، نعي الجبهة السلفية للدكتور محمد يسري سلامة، المتحدث السابق لحزب النور وعضو الهيئة العليا لحزب الدستور، قائلاً: “ده مش نعي، دي قلة أدب”.
جاء ذلك عبر تغريدة مقتضبة للإعلامي الساخر على حسابه بموقع “تويتر”، الأحد، قال فيها: “ده مش نعي، دي قلة أدب، جبهة سلفية إيه وبتاع إيه؟ الناس دي حالفة تكره الناس في الدين”.
وكان الدكتور خالد سعيد، المتحدث باسم الجبهة السلفية، قد علّق على وفاة الدكتور محمد يسري سلامة، قائلاَ: “اختار رفقة غير رفقته ومضى هناك بعيداً بعيداً.. فكانت آخر صحبته لقوم يشاقون الله ورسوله ويزيفون على الناس دينهم، وتبعه على ذلك قوم آخرون
.وقال الإعلامي الساخر الدكتور باسم يوسف، في رثاء ”صديقه” الدكتور محمد يسري سلامة، عضو الهيئة العليا لحزب الدستور والمتحدث الرسمي السابق لحزب النور، ”سأفتقد مكالماتنا ونقاشنا ومزاحنا بل وحزننا على ما يجرى في البلد”.
جاء ذلك عبر تدوينة له على صفحته الرسمية بموقع ”فيسبوك”، قال فيها: ”صديقي محمد يسري سلامة، سأفتقد مكالماتنا ونقاشنا ومزاحنا بل وحزننا على ما يجرى في البلد، أشاهد حلقتك معي مرارًا و تكرارًا و أقرأ مقالاتك مرة أخرى وأتذكر كيف ضربت المثل في أن تكون إنسانًا متعاليًا على الطائفية والخلاف السياسي لأن الحق لا يستتر بمظاهر فارغة، ولأن ليس من الضروري أن يأتي ممن استطالوا علينا بورعهم الكاذب”.
وأضاف ”يوسف”: ”سأتذكر مدعي التدين الذين نهشوا في لحمك وسيرتك وأنت على قيد الحياة، فهذا ليس غريبًا على من رأى نفسه في مرتبة إنسانية أعلى لمجرد أنه إتخذ شكلاً معينًا أو إتبع دينًا معينًا، ويا ليته إقتدى بهذا الدين”.
وتابع الإعلامي الساخر: ”صديقي محمد يسري سلامة، لا اعرف كيف أرثي شخصًا، ولكن تبقى أرائك ومقالاتك ومبادئك لتذكرنا برقي تفكيرك وبفهمك الصحيح لدين يتم تشويه يوميًا على يد من ادعوا أنهم حراسه.. الله يرحمك يا صديقي
جاء ذلك عبر تغريدة مقتضبة للإعلامي الساخر على حسابه بموقع “تويتر”، الأحد، قال فيها: “ده مش نعي، دي قلة أدب، جبهة سلفية إيه وبتاع إيه؟ الناس دي حالفة تكره الناس في الدين”.
وكان الدكتور خالد سعيد، المتحدث باسم الجبهة السلفية، قد علّق على وفاة الدكتور محمد يسري سلامة، قائلاَ: “اختار رفقة غير رفقته ومضى هناك بعيداً بعيداً.. فكانت آخر صحبته لقوم يشاقون الله ورسوله ويزيفون على الناس دينهم، وتبعه على ذلك قوم آخرون
.وقال الإعلامي الساخر الدكتور باسم يوسف، في رثاء ”صديقه” الدكتور محمد يسري سلامة، عضو الهيئة العليا لحزب الدستور والمتحدث الرسمي السابق لحزب النور، ”سأفتقد مكالماتنا ونقاشنا ومزاحنا بل وحزننا على ما يجرى في البلد”.
جاء ذلك عبر تدوينة له على صفحته الرسمية بموقع ”فيسبوك”، قال فيها: ”صديقي محمد يسري سلامة، سأفتقد مكالماتنا ونقاشنا ومزاحنا بل وحزننا على ما يجرى في البلد، أشاهد حلقتك معي مرارًا و تكرارًا و أقرأ مقالاتك مرة أخرى وأتذكر كيف ضربت المثل في أن تكون إنسانًا متعاليًا على الطائفية والخلاف السياسي لأن الحق لا يستتر بمظاهر فارغة، ولأن ليس من الضروري أن يأتي ممن استطالوا علينا بورعهم الكاذب”.
وأضاف ”يوسف”: ”سأتذكر مدعي التدين الذين نهشوا في لحمك وسيرتك وأنت على قيد الحياة، فهذا ليس غريبًا على من رأى نفسه في مرتبة إنسانية أعلى لمجرد أنه إتخذ شكلاً معينًا أو إتبع دينًا معينًا، ويا ليته إقتدى بهذا الدين”.
وتابع الإعلامي الساخر: ”صديقي محمد يسري سلامة، لا اعرف كيف أرثي شخصًا، ولكن تبقى أرائك ومقالاتك ومبادئك لتذكرنا برقي تفكيرك وبفهمك الصحيح لدين يتم تشويه يوميًا على يد من ادعوا أنهم حراسه.. الله يرحمك يا صديقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق