أقدمت الفتاة الكندية أماندا تود والبالغة من العمر خمسة عشر عاماً على الانتحار، بعد أن تم استغلالها من قبل شخص مجهول عبر شركة الانترنت، من خلال قيامه بنشر صور لها تظهرها عارية الصدر.
اماندا نشرت فيديو على اليوتوب تحكي فيه حكايتها مع استغلال الآخر لها وكيف تغيرت حياتها بسبب تلك الصور .
الفيديو الذي نشر على اليوتوب شهد مايفوق 4 ملاين مشاهدة ، لكي تنتحر الفتاة اسبوع قبل عيد ميلادها 16 عشر في 10 اكتوبر 2012 . الشرطة الكندية فتحت تحقيقاً في الحادث لمعرفة الشخص أو الجهة التي تقف وراء استغلال هذه الفتاة التي اقدمت على الانتحار بعدما فقدت الأمل في إيجاد مخرج يعيد اليها اسمها وكرامتها.
مجموعة انونيموس إستطاعت معرفة هوية الشخص الذي قاد المراهقة الصغيرة الى الانتحار ، وهو حسب منشور نشرته مجموعة انونيموس على موقع "باست بين" وكذلك فيديو على اليوتوب تبين فيه هوية الشخص والذي يبلغ من العمر 30 سنة ، رفضت المجموعة ان تنشر اسمه على الانترنت موضحتا انها غير متأكد بانه بالفعل المتهم ، لكنها إذا ما ما تأكدت فإن معلوماته ستفوت الى الشرطة .
الدرس الذي لقنته اماندا الى جميع الاباء انه يجب عليهم التفكير مرتين قبل ان يسمحوا لابنائهم المراهقين من أن يمتلكوا حسابات دردشة على الانترنت ، بل وضرورة المراقبة الصارمة ، تفاديا لأي مشاكل يمكن ان يضع الاهل او الابناء في أزمات حقيقية
اماندا نشرت فيديو على اليوتوب تحكي فيه حكايتها مع استغلال الآخر لها وكيف تغيرت حياتها بسبب تلك الصور .
الفيديو الذي نشر على اليوتوب شهد مايفوق 4 ملاين مشاهدة ، لكي تنتحر الفتاة اسبوع قبل عيد ميلادها 16 عشر في 10 اكتوبر 2012 . الشرطة الكندية فتحت تحقيقاً في الحادث لمعرفة الشخص أو الجهة التي تقف وراء استغلال هذه الفتاة التي اقدمت على الانتحار بعدما فقدت الأمل في إيجاد مخرج يعيد اليها اسمها وكرامتها.
مجموعة انونيموس إستطاعت معرفة هوية الشخص الذي قاد المراهقة الصغيرة الى الانتحار ، وهو حسب منشور نشرته مجموعة انونيموس على موقع "باست بين" وكذلك فيديو على اليوتوب تبين فيه هوية الشخص والذي يبلغ من العمر 30 سنة ، رفضت المجموعة ان تنشر اسمه على الانترنت موضحتا انها غير متأكد بانه بالفعل المتهم ، لكنها إذا ما ما تأكدت فإن معلوماته ستفوت الى الشرطة .
الدرس الذي لقنته اماندا الى جميع الاباء انه يجب عليهم التفكير مرتين قبل ان يسمحوا لابنائهم المراهقين من أن يمتلكوا حسابات دردشة على الانترنت ، بل وضرورة المراقبة الصارمة ، تفاديا لأي مشاكل يمكن ان يضع الاهل او الابناء في أزمات حقيقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق