سيرين كشفت بعض المواقف التي تشبه فيها تاليا والدتها قائلة: «كنت في صغري أقف أمام المرأة وأضع أحمر الشفاه وأنتعل أحذية والدتي، تاليا اليوم تكون في سعادتها القصوى عندما تفتح درجي وتعبث بأغراضي، هذا إضافة إلى حبها الكبير للكاميرا كما لاحظتم خلال جلسة التصوير».
وعلى عكس الأمهات اللاتي تتمنى أن تكون بناتهم ملكات جمال، كشفت سيرين أنها تمنت ألا تكون تاليا جميلة، وبررت ذلك قائلة: «منذ اليوم الأوّل الذي تكّونت فيه في أحشائي، طلبت من ربي أن تمتلك نعمة الذكاء بدلاً من الجمال إضافة إلى الصحة الكاملة، لم أكن أريدها أن تكون جميلة وغير ذكية والحمدلله ألاحظ هذا جيداً من شخصيتها وطريقة تعاطيها الذكية مع المواقف لدرجة تضعني تحت تأثير الصدمة أحياناً كثيرة».
سيرين لفتت إلى أنها اتخذت قرار بتأجيل خطوة الإنجاب مرة أخرى في الوقت الحالي، وأوضحت ذلك قائلة: «الفكرة ليست بعيدة أو مستغربة إنما تاليا ما زالت صغيرة ولم تبلغ بعد عامها الثاني، وأن أقوم حالياً بتوزيع اهتمامي على طفلين أمر صعب جداً إذ أريد أن أوليها كامل اهتمامي، وأضافت ضاحكة: «ولا تنس أن زوجي هو الطفل الأكبر في حياتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق