نظراً لارتفاع أسعار السكن، قرّر أحد الشباب الصينيين أن يصمّم لأول مرة منزلاً على الدرّاجة “التريسكل” الخاصّة به، والتي يعمل عليها من أجل توصيل الطلبات للمنازل.
ونشرت صحيفة “دايلي تليجراف” البريطانية عن أن المصمّم الشاب لجأ إلى تلك الحيلة؛ بسبب ارتفاع أسعار السكن في المدينة التي يقطنها أكثر من مليار نسمة.
وتمكّن الشاب الصيني من بناء بيتٍ متكاملٍ على “التريسكل”، والذي حاز فيما بعد المركز الأول في التصاميم المعمارية الشعبية في العاصمة بكين، خاصةً أنه بات مطروحاً للبيع بسعر رخيصٍ جداً.
البيت الصيني الجيد مصنوعٌ من البلاستيك الأبيض غير المرئي “البولي بروبلين”؛ كي يوفر الخصوصية لساكنه، ولكنه يتوهج بالطبع ليلاً مع استخدام أي إضاءة داخله.
تمّ تزويد البيت بسريرٍ قابلٍ للطي والتحوُّل، والذي يمكن أن يصبح صباحاً مائدةً لتناول الطعام، كما أن أسفله يُوجد حوضٌ يمكن استخدامه للاستحمام، وفي أحد الجوانب توجد قاعدة للحمام، والذي يمكن بمجرد توصيل البيت بأي ماسورة مياه وصرف صحي في الشارع؛ كي تأخذ حمامك الصباحي.
استخدام مواد “البولي بروبلين” يمكّن مستخدم المنزل من توسيعه وتصغيره، بصورةٍ شبيهة بالأكورديون، حسبما يشاء، كما أنه يمكن ربط وفك أكثر من منزل مع بعضهما بعضا بسهولةٍ ويسرٍ
ونشرت صحيفة “دايلي تليجراف” البريطانية عن أن المصمّم الشاب لجأ إلى تلك الحيلة؛ بسبب ارتفاع أسعار السكن في المدينة التي يقطنها أكثر من مليار نسمة.
وتمكّن الشاب الصيني من بناء بيتٍ متكاملٍ على “التريسكل”، والذي حاز فيما بعد المركز الأول في التصاميم المعمارية الشعبية في العاصمة بكين، خاصةً أنه بات مطروحاً للبيع بسعر رخيصٍ جداً.
البيت الصيني الجيد مصنوعٌ من البلاستيك الأبيض غير المرئي “البولي بروبلين”؛ كي يوفر الخصوصية لساكنه، ولكنه يتوهج بالطبع ليلاً مع استخدام أي إضاءة داخله.
تمّ تزويد البيت بسريرٍ قابلٍ للطي والتحوُّل، والذي يمكن أن يصبح صباحاً مائدةً لتناول الطعام، كما أن أسفله يُوجد حوضٌ يمكن استخدامه للاستحمام، وفي أحد الجوانب توجد قاعدة للحمام، والذي يمكن بمجرد توصيل البيت بأي ماسورة مياه وصرف صحي في الشارع؛ كي تأخذ حمامك الصباحي.
استخدام مواد “البولي بروبلين” يمكّن مستخدم المنزل من توسيعه وتصغيره، بصورةٍ شبيهة بالأكورديون، حسبما يشاء، كما أنه يمكن ربط وفك أكثر من منزل مع بعضهما بعضا بسهولةٍ ويسرٍ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق