حقاً رب ضارة نافعة.. فبعد كم الإهانات والسخرية التى تلقتها " مايرا روزاليس " من جيرانها وأقربائها بسبب بدانتها المفرطة، برأت محكمة جنوب كاليفورنيا أكبر امرأة وزناً فى العالم والتى يبلغ حجمها نجو 1100 رطل أو ما يعادل 600 كجم من جريمة قتل ابن شقيقتها بسبب نفس السبب ألا وهو السمنة المفرطة .
وقال الأطباء إن الطريقة التى نفذت بها الجريمة عن طريق ضرب المجنى عليه على رأسه تؤكد عدم قيام " روزاليس " التى تبلغ 31 عاما بها، والسبب أنها لا تستطيع حتى تحريك يدها بسبب بدانتها المفرطة مما يجعل تنفيذها للقتل بهذه الطريقة مستحيلاً .
وذكر موقع ال " يو بى آى " أن " روزاليس " اعترفت بالجريمة ولفقت قصة قتل ابن شقيقتها عن طرق الخطأ، حيث قالت إنها ضربته دون قصد على رأسه ولم تستطع القيام لإسعافه أو الوصول للهاتف للاتصال بالطوارئ .
ولكن المحامى الذى عينته المحكمة لها أثبت أنها قالت ذلك لتغطى على جريمة شقيقتها القاتلة الحقيقية، التى اعتادت ضرب ابنها وتعذيبه وتجويعه حتى مات بواحدة من هذه الضربات، وبعدها تطوعت أختها لإنقاذها خوفاً عليها من السجن، ولأنها كانت متأكدة من أن السلطات لن تستطيع نقلها من منزلها إلى الحبس لقضاء أى عقوبة خاصة بعد فشلهم فى أخذها بالقوة للمحكمة . وأقصى ما يمكن أن يحدث ل " روزاليس " هو تنفيذ عقوبة الإقامة الجبرية عليها وفى هذه الحالة لم يكن الأمر سيختلف عما هى فيه الآن .
وقال الأطباء إن الطريقة التى نفذت بها الجريمة عن طريق ضرب المجنى عليه على رأسه تؤكد عدم قيام " روزاليس " التى تبلغ 31 عاما بها، والسبب أنها لا تستطيع حتى تحريك يدها بسبب بدانتها المفرطة مما يجعل تنفيذها للقتل بهذه الطريقة مستحيلاً .
وذكر موقع ال " يو بى آى " أن " روزاليس " اعترفت بالجريمة ولفقت قصة قتل ابن شقيقتها عن طرق الخطأ، حيث قالت إنها ضربته دون قصد على رأسه ولم تستطع القيام لإسعافه أو الوصول للهاتف للاتصال بالطوارئ .
ولكن المحامى الذى عينته المحكمة لها أثبت أنها قالت ذلك لتغطى على جريمة شقيقتها القاتلة الحقيقية، التى اعتادت ضرب ابنها وتعذيبه وتجويعه حتى مات بواحدة من هذه الضربات، وبعدها تطوعت أختها لإنقاذها خوفاً عليها من السجن، ولأنها كانت متأكدة من أن السلطات لن تستطيع نقلها من منزلها إلى الحبس لقضاء أى عقوبة خاصة بعد فشلهم فى أخذها بالقوة للمحكمة . وأقصى ما يمكن أن يحدث ل " روزاليس " هو تنفيذ عقوبة الإقامة الجبرية عليها وفى هذه الحالة لم يكن الأمر سيختلف عما هى فيه الآن .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق