لجأت زوجة في الكويت إلى حيلة غريبة لمراقبة حياة الزوجة الثانية مع زوجها، وذلك بزرع "كاميرات خفية" في كل مكان بالشقة، وفي النهاية سرقت ذهبها قبل أن يفتضح أمرها.
وقالت صحيفة "الوطن" الكويتية: تأثرت زوجة بمسلسل "خالتي قماشة" وزرعت كاميرات المراقبة بالصوت والصورة في مسكن شريكتها أو ضرّتها (الزوجة الثانية) حتى تعرف كل ما يدور بين الزوجين في الليلة التي يذهب فيها الزوج لشريكتها وبأدق التفاصيل بالصوت والصورة.. وقد افتضح أمرها بسبب عبارات كانت ترددها أمام شريكتها التي كانت ترددها مع الزوج.
وأضافت الصحيفة: الواقعة بدأت منذ أن قرر الزوج وهو من جنسية عربية بالزواج من ثانية، فثارت ثائرة الزوجة الأولى، ما اضطر الزوج إلى وضع كل واحدة في شقة ولكن الأولى استطاعت الحصول على المفتاح الاحتياطي لمسكن الزوجة الثانية، وزرعت كاميرات بالصوت والصورة فيه، وأصبحت تراقب كل ما يدور بين الزوج وشريكتها، حتى جاء اليوم الذي قرر الجميع السفر إلى الخارج فعادت "راعية الكاميرات" قبل الموعد المقرر فيما بقي الزوج مع زوجته الثانية في الخارج ثم تسللت إلى سكن شريكتها وسرقت مصوغاتها الذهبية وأتلفت سيارتها، وعندما عادت الثانية سارعت إلى تقديم شكوى بحق شريكتها إلى أحد مخافر محافظة حولي.
وقالت صحيفة "الوطن" الكويتية: تأثرت زوجة بمسلسل "خالتي قماشة" وزرعت كاميرات المراقبة بالصوت والصورة في مسكن شريكتها أو ضرّتها (الزوجة الثانية) حتى تعرف كل ما يدور بين الزوجين في الليلة التي يذهب فيها الزوج لشريكتها وبأدق التفاصيل بالصوت والصورة.. وقد افتضح أمرها بسبب عبارات كانت ترددها أمام شريكتها التي كانت ترددها مع الزوج.
وأضافت الصحيفة: الواقعة بدأت منذ أن قرر الزوج وهو من جنسية عربية بالزواج من ثانية، فثارت ثائرة الزوجة الأولى، ما اضطر الزوج إلى وضع كل واحدة في شقة ولكن الأولى استطاعت الحصول على المفتاح الاحتياطي لمسكن الزوجة الثانية، وزرعت كاميرات بالصوت والصورة فيه، وأصبحت تراقب كل ما يدور بين الزوج وشريكتها، حتى جاء اليوم الذي قرر الجميع السفر إلى الخارج فعادت "راعية الكاميرات" قبل الموعد المقرر فيما بقي الزوج مع زوجته الثانية في الخارج ثم تسللت إلى سكن شريكتها وسرقت مصوغاتها الذهبية وأتلفت سيارتها، وعندما عادت الثانية سارعت إلى تقديم شكوى بحق شريكتها إلى أحد مخافر محافظة حولي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق