ردا على هجومه عليها، عرضت الفنانة سما المصري على الإعلامي الدكتور علاء صادق أن تقابله لكي تعطيه دروسا في فن الرقص.
وكان صادق قد احتد في هجومه على الراقصة المصرية بسبب اشتراكها في مظاهرات رفض الإعلان الدستوري ومشروع الدستور لكونها راقصة. ولكن سما المصري كانت أكثر حدة في الهجوم بقولها إن صادق أيضا يرقص بلسانه لكنه لا يعرف يرقص جيدا وتمنت أن تقابله لتعلمه الرقص.
الفنانة أضافت: «إذا كان يعيب على راقصة نزولها التحرير للتعبير عن رأيها، فإنني أتمنى أن أقابله في التحرير لأعرفه كيف يكون الرقص الأصلي، لأن «علاء» يرقص بلسانه لكنه لا يرقص جيدًا».
سما أشارت إنها لم تقرأ الدستور لكنها اعترضت على انفراد فصيل سياسي واحد بكتابته قائلة «لم يكن اعتراضي على الدستور الذي لم أقرأ أي نص منه، لكن اعتراضي كان على انفراد فصيل معين بوضع دستور مصر، لأنه من الطبيعي أن يصيغه حسب هواه ومصلحته، وأنا أرفض ذلك حتى لو كان هذا الفصيل ليبراليًا أو علمانيًا
وكان صادق قد احتد في هجومه على الراقصة المصرية بسبب اشتراكها في مظاهرات رفض الإعلان الدستوري ومشروع الدستور لكونها راقصة. ولكن سما المصري كانت أكثر حدة في الهجوم بقولها إن صادق أيضا يرقص بلسانه لكنه لا يعرف يرقص جيدا وتمنت أن تقابله لتعلمه الرقص.
الفنانة أضافت: «إذا كان يعيب على راقصة نزولها التحرير للتعبير عن رأيها، فإنني أتمنى أن أقابله في التحرير لأعرفه كيف يكون الرقص الأصلي، لأن «علاء» يرقص بلسانه لكنه لا يرقص جيدًا».
سما أشارت إنها لم تقرأ الدستور لكنها اعترضت على انفراد فصيل سياسي واحد بكتابته قائلة «لم يكن اعتراضي على الدستور الذي لم أقرأ أي نص منه، لكن اعتراضي كان على انفراد فصيل معين بوضع دستور مصر، لأنه من الطبيعي أن يصيغه حسب هواه ومصلحته، وأنا أرفض ذلك حتى لو كان هذا الفصيل ليبراليًا أو علمانيًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق