قام الكوميدي وصانع الأفلام الأمريكي من مدينه نيويورك الأمريكيه (Mark Malkoff) بحبس نفسه في حمام منزله الضيق لمده خمسه أيام في محاوله منه للتخلص من إدمانه الشديد للإنترنت فقد وصل إدمانه على الإنترنت لدرجه أنه يستأذن من زوجته في حال خروجهما للعشاء ليختبئ في الحمام ليتفحص حساباته على الشبكات الإجتماعيه كفيس بوك وتويتر على الإنترنت ولدرجه أنه يقضي يومه على الإنترنت من لحظه استيقاظه حتى ينام دون انقطاع من ما دعاه للتفكير جديا بطرق للتخلص من إدمانه وتداخل هذا الإدمان مع الكثير من جوانب حياته.
وليس كغيره فقد فكر الرجل بحكم عمله ككوميدي بطريقه غريبه في أولى محاولاته للتخلص من ادمانه الشديد على الإنترنت فقد قرر الفنان حبس نفسه في حمام المنزل الصغير جدا لمده خمسه أيام متواصله آخذا معه كل وسائل الترفيه غير الإلكترونيه التي وجدها في المنزل من كتب وخرائط وكره وقفاز البيس بول وكانت زوجته التي كانت قد دعمت قراره بشده توصل له الطعام والشراب إلى الحمام وتشجعه على الصمود والبقاء فيه طوال الخمسه أيام.
وليس كغيره فقد فكر الرجل بحكم عمله ككوميدي بطريقه غريبه في أولى محاولاته للتخلص من ادمانه الشديد على الإنترنت فقد قرر الفنان حبس نفسه في حمام المنزل الصغير جدا لمده خمسه أيام متواصله آخذا معه كل وسائل الترفيه غير الإلكترونيه التي وجدها في المنزل من كتب وخرائط وكره وقفاز البيس بول وكانت زوجته التي كانت قد دعمت قراره بشده توصل له الطعام والشراب إلى الحمام وتشجعه على الصمود والبقاء فيه طوال الخمسه أيام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق