اكدت رولا شقيقة الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي في تصريحات صحفية أنها تعرضت لحادثة غريبة بشارع الحمرا ببيروت حيث أوقفها شرطي وتعدى عليها لفظياً أمام الجميع، بالإضافة إلى تعرض عدد من الجمهور المتواجد بالشارع عليها فور علمهم بأنها أخت هيفاء.
وقالت رولا: "عند الواحدة ظهراً كنتُ في شارع الحمرا، اعترضني درّاجٌ في وسط الشارع، وقف أمامي ومنعني من متابعة سيري، نزل من على الدراجة وصار يحكي عالجهاز"، ولأنه أوقفني وسط الشارع مما يُعطِّل السير، ناديته وطلبت أن يسمح لي بالوقوف إلى جانب الطريق فلم يقبل".
وأضافت: "هو لم يطلب مني أوراق السيارة حين أوقفني ولم يقم بالإجراءات التي يعرفها كل لبناني. حاولتُ أن أكمل طريقي فلم يسمح لي. والأغرب أنّه جلس على واجهة السيارة الأمامية، غير مبالٍ لا بالقانون ولا ببدلته التي تُحرِّم عليه مثل هذه الممارسات، ولا بالعجقة اللي عملها وقطع الطريق، فتجمَّع من حولنا الناس، وخربت الدني، ومن كثرة الناس الذين تجمّعوا حول سيارتي، حضرت دورية درك لتُساعدني على الهرب، لحقتُ بهم، فوجدت نفسي أمام مخفر حبيش. أخذوا منّي كل أوراقي، دفاتر السيارة والرخص والمفاتيح، وفتحوا معي تحقيقاً على أساس أنّ الشرطي يدّعي أني شتمته وضربته في الشارع. عندها اتصلتُ بشخصية مهمة، تشوف شو عم يصير، وهذا حقي لأنّني صبية ووحدي في المخفر، ورفضتُ أن أقول كلمة قبل أن يكون محاميّ معي. والحمد لله خرجت من المخفر سريعاً".
وتابعت رولا: "ما حدث فيلم مركب، ربما هناك من اتفق مع الدراج. هناك من يتربّص بي وبأختي، يريدون إلحاق الضرر بأختي هيفا ربما، أو ربما هم أعدائي أنا. الجميع يعرف الحساسيات والخلافات الحاصلة بيني وبين هيفا من زمان، لكنّي أقول لهم ما تحلموا تغبّروا علينا، ادّعوا على صفحات لـِ هيفا على الإنترنت أنّي فتحت نافذة السيارة وقلت: أنا شقيقة هيفا، وأنّي هددتُ الدرّاج بها. وهذا ليس صحيحاً أبداً شو هيفا عميد سير أو رئيسة المحكمة العسكرية؟، أنا لم اتصل بهيفا لأنّ لا دخل لها بالموضوع، ولا أقحمها في أموري، ولا أطلب منها أي واسطة ولا أي وظيفة حتى. لا أستخدم اسمها في حياتي!، وبعد الحادثة أرسلت لي هيفاء لتطلب مني عدم استخدام اسمها، فهناك من يلعب بعقلها، ويقول لها أنّي أتاجر باسمها وأستغلّه، وهي للأسف تصدق".
وأكدت رولا أن علاقتها بأختها هيفاء ساءت بعد الحادثة أكثر من ذي قبل، وقالت: "حصل بيننا تلاسن، أنا كبّرت حكي، وهيي كمان عبّولها براسا، حاولت أن أقول لها أنّ كل ما وصلها كاذب، لكنّها لم تسمع، ولا يهمني إن صدقتني أم لا. أطلب من شاهد الفيديو أن يُخبرني، إن كنت تفوّهت باسمهاـ فانا لم أقل يوماً أنّها أختي كي أستفيد من شهرتها. إن لم تكن تريد أن أكون أختها فهذا الأمر يعود لها، بالنهاية هي أختي الكبيرة وعليّ أن أحترمها وأنا أحبها كثيراً، وأحب أن أبارك لها لأنها صارت تيتا. هي أكبر مني بـِ 15 عاماً، ورح نبقى إخوات".
وتابعت: "للأسف، وأكثر ما يؤسفني أنّهم يمثلّون هيفا. هذه ليس صورتها التي يجب أن تظهر للناس، هيفا Star و Diva وهي من أجمل سيدات العالم، وأصبح لديها اسمٌ عالميّ من ذهب في الوسط. هيفا وصلت إلى مكانة لن تصلها أي فنانة".
وأضافت رولا: "هيفاء هي من علّمتني مع أنّي عاتبة عليها لأنّها لم تحضر حفل تخرّجي، الذي يجب أن تحضره وتفتخر بما أوصلتني هي إليه. هذه أختي ولو قدّ ما عملت معي شر سأبقى أحبها، ولن أرى فيها سوى الجانب الخيِّر، وهي راحت على عرس طباخها، ألم تجد وقتاً لتحضر تخرّجي وتفرح لنجاحي؟ ألم يكن عليها أن تُقيم لي حفلة تليق بنجاحي؟".
وقالت رولا: "عند الواحدة ظهراً كنتُ في شارع الحمرا، اعترضني درّاجٌ في وسط الشارع، وقف أمامي ومنعني من متابعة سيري، نزل من على الدراجة وصار يحكي عالجهاز"، ولأنه أوقفني وسط الشارع مما يُعطِّل السير، ناديته وطلبت أن يسمح لي بالوقوف إلى جانب الطريق فلم يقبل".
وأضافت: "هو لم يطلب مني أوراق السيارة حين أوقفني ولم يقم بالإجراءات التي يعرفها كل لبناني. حاولتُ أن أكمل طريقي فلم يسمح لي. والأغرب أنّه جلس على واجهة السيارة الأمامية، غير مبالٍ لا بالقانون ولا ببدلته التي تُحرِّم عليه مثل هذه الممارسات، ولا بالعجقة اللي عملها وقطع الطريق، فتجمَّع من حولنا الناس، وخربت الدني، ومن كثرة الناس الذين تجمّعوا حول سيارتي، حضرت دورية درك لتُساعدني على الهرب، لحقتُ بهم، فوجدت نفسي أمام مخفر حبيش. أخذوا منّي كل أوراقي، دفاتر السيارة والرخص والمفاتيح، وفتحوا معي تحقيقاً على أساس أنّ الشرطي يدّعي أني شتمته وضربته في الشارع. عندها اتصلتُ بشخصية مهمة، تشوف شو عم يصير، وهذا حقي لأنّني صبية ووحدي في المخفر، ورفضتُ أن أقول كلمة قبل أن يكون محاميّ معي. والحمد لله خرجت من المخفر سريعاً".
وتابعت رولا: "ما حدث فيلم مركب، ربما هناك من اتفق مع الدراج. هناك من يتربّص بي وبأختي، يريدون إلحاق الضرر بأختي هيفا ربما، أو ربما هم أعدائي أنا. الجميع يعرف الحساسيات والخلافات الحاصلة بيني وبين هيفا من زمان، لكنّي أقول لهم ما تحلموا تغبّروا علينا، ادّعوا على صفحات لـِ هيفا على الإنترنت أنّي فتحت نافذة السيارة وقلت: أنا شقيقة هيفا، وأنّي هددتُ الدرّاج بها. وهذا ليس صحيحاً أبداً شو هيفا عميد سير أو رئيسة المحكمة العسكرية؟، أنا لم اتصل بهيفا لأنّ لا دخل لها بالموضوع، ولا أقحمها في أموري، ولا أطلب منها أي واسطة ولا أي وظيفة حتى. لا أستخدم اسمها في حياتي!، وبعد الحادثة أرسلت لي هيفاء لتطلب مني عدم استخدام اسمها، فهناك من يلعب بعقلها، ويقول لها أنّي أتاجر باسمها وأستغلّه، وهي للأسف تصدق".
وأكدت رولا أن علاقتها بأختها هيفاء ساءت بعد الحادثة أكثر من ذي قبل، وقالت: "حصل بيننا تلاسن، أنا كبّرت حكي، وهيي كمان عبّولها براسا، حاولت أن أقول لها أنّ كل ما وصلها كاذب، لكنّها لم تسمع، ولا يهمني إن صدقتني أم لا. أطلب من شاهد الفيديو أن يُخبرني، إن كنت تفوّهت باسمهاـ فانا لم أقل يوماً أنّها أختي كي أستفيد من شهرتها. إن لم تكن تريد أن أكون أختها فهذا الأمر يعود لها، بالنهاية هي أختي الكبيرة وعليّ أن أحترمها وأنا أحبها كثيراً، وأحب أن أبارك لها لأنها صارت تيتا. هي أكبر مني بـِ 15 عاماً، ورح نبقى إخوات".
وتابعت: "للأسف، وأكثر ما يؤسفني أنّهم يمثلّون هيفا. هذه ليس صورتها التي يجب أن تظهر للناس، هيفا Star و Diva وهي من أجمل سيدات العالم، وأصبح لديها اسمٌ عالميّ من ذهب في الوسط. هيفا وصلت إلى مكانة لن تصلها أي فنانة".
وأضافت رولا: "هيفاء هي من علّمتني مع أنّي عاتبة عليها لأنّها لم تحضر حفل تخرّجي، الذي يجب أن تحضره وتفتخر بما أوصلتني هي إليه. هذه أختي ولو قدّ ما عملت معي شر سأبقى أحبها، ولن أرى فيها سوى الجانب الخيِّر، وهي راحت على عرس طباخها، ألم تجد وقتاً لتحضر تخرّجي وتفرح لنجاحي؟ ألم يكن عليها أن تُقيم لي حفلة تليق بنجاحي؟".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق