واضاف إمام، بحسب ما ذكر موقع «جولولي»: «رامز مثل ابني، وما حدث أنه كان يمازحني في مناسبة عامة، وغافلني صارخا بجوار أذني: «واحشني»، فتبادلنا الضحكات، وسألته عن حاله، وتحدثنا عن مقالبه التي يفعلها بزملائه، وقلت له: «أنت مش هترتجع غير لما تاخد علقة جامدة عشان تبطل تخضنا».
ورد رامز على إمام: «والله نفسي كمان تختبرني وأنا بأمثل تراجيدي»، وقرب وجهه مني، فمثلت كأني أضربه، فغرقنا في الضحك، وتبادلنا الأحضان بعدها».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق