أعلنت نجمة “سوبر ستار” عن افتتاح مكتب إعلامي يهدف إلى إيصال أخبارها إلى مختلف المواقع الإلكترونية، بالإضافة إلى نشر أخبارها الحصرية وفق ما جاء في صفحة “الفانز”.
وطلبت الفنانة السورية من جمهورها مراسلتها لتقديم طلبات الانتساب، على أن تختار عضوين فقط تحت مسمى “الفريق الإعلامي الخاص بصفحة رويدا عطية” سيعلن عنهما يوم 25 من الشهر الجاري.
وفي السياق عينه، قالت عطية لأعضاء صفحتها إنّ أي تعليق سياسي على صفحتها سيعرّض صاحبه للحظر. علماً أنّه منذ فترة، وقعت عطية فريسة التزوير بعد استغلال اسمها لنسب تصريحات سياسيّة لها. وقتها، أبدت استياءها وأوضحت لأصدقائها بالقول “كل عمري حرة وبرفض حدا يحكي عنّي أو يتواصل معكون وما بسمح لأي شخص كان يحتل شخصيتي وهويتي وحتى أسلوب كلامي اللي صار واضح عند الجميع”.
يذكر أنّ عطية رافقت الفنان الكبير صباح فخري في برنامج “بعدنا مع رابعة” على قناة “الجديد” بعدما اختارها بنفسه لتكون شريكته في الحلقة، فكان ردها “لن أسمح أبداً باقتران اسمي مع أي كان إلا مع كبار الفن. بالأمس وديع واليوم الأستاذ صباح”.
وأضافت “أحلامي ليست مبعثرة الشكل بل كالهدف الواثق من مرماه.. اليوم وأنا بجانب العملاق صباح فخري، تذكّرت طفولتي عندما كنت أتربّع أمام التلفزيون أراقبه بحرص وأحفظ ما يقول. ورغم صغر سنّي، تعلّمت وثابرت لأدخل مدرسته وأحصل على شهادته اليوم. هذا هو النجاح غير المدفوع الأجر”.
وطلبت الفنانة السورية من جمهورها مراسلتها لتقديم طلبات الانتساب، على أن تختار عضوين فقط تحت مسمى “الفريق الإعلامي الخاص بصفحة رويدا عطية” سيعلن عنهما يوم 25 من الشهر الجاري.
وفي السياق عينه، قالت عطية لأعضاء صفحتها إنّ أي تعليق سياسي على صفحتها سيعرّض صاحبه للحظر. علماً أنّه منذ فترة، وقعت عطية فريسة التزوير بعد استغلال اسمها لنسب تصريحات سياسيّة لها. وقتها، أبدت استياءها وأوضحت لأصدقائها بالقول “كل عمري حرة وبرفض حدا يحكي عنّي أو يتواصل معكون وما بسمح لأي شخص كان يحتل شخصيتي وهويتي وحتى أسلوب كلامي اللي صار واضح عند الجميع”.
يذكر أنّ عطية رافقت الفنان الكبير صباح فخري في برنامج “بعدنا مع رابعة” على قناة “الجديد” بعدما اختارها بنفسه لتكون شريكته في الحلقة، فكان ردها “لن أسمح أبداً باقتران اسمي مع أي كان إلا مع كبار الفن. بالأمس وديع واليوم الأستاذ صباح”.
وأضافت “أحلامي ليست مبعثرة الشكل بل كالهدف الواثق من مرماه.. اليوم وأنا بجانب العملاق صباح فخري، تذكّرت طفولتي عندما كنت أتربّع أمام التلفزيون أراقبه بحرص وأحفظ ما يقول. ورغم صغر سنّي، تعلّمت وثابرت لأدخل مدرسته وأحصل على شهادته اليوم. هذا هو النجاح غير المدفوع الأجر”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق