أكدت المطربة الأردنية ديانا كارزون، أنها كانت تمر بقصة حب، لم تكتمل لأسباب رفضت الحديث عنها، وأنها مثل أي فتاة تحلم بالارتباط بشخص يحبها ويحترمها ويقدرها.
ونفت كرزون اتهامها بالغرور وأكدت أن هذه مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة، لأنها تؤمن بأن الفنان لن يكون فناناً بدون حب جمهوره وتواصله معه.
وأشارت كرزون التي توقفت لأكثر من ثلاث سنوات عن إصدار أي ألبومات، إلى أنها بصدد إصدار ألبومها الجديد باللهجة الخليجية، وأنها تعمل أيضاً على إصدار ألبوم أخر باللهجة المصرية، وأكدت أن الوضع الموسيقي في المنطقة العربية سيء، لكن يجب أن تستمر عجلة الفن لأن “الجمهور بحاجة إلى الفن” على حد تعبيرها.
أعمل منذ حوالي عام ونصف العام تقريباً على هذا الألبوم، وسأقدم فيه حوالي 10 أغنيات جديدة وسيتم طرحة قريباً إن شاء الله في الأسواق وأتمنى أن ينال إرضاء الجمهور والشركة المنتجة للألبوم خليجية، ولم أجد مشكلة في إطلاق ألبوم خليجي بالكامل، وهذه ليست المرة الأولى التي أغني فيها باللهجة الخليجية، أعمل حالياً على إصدار ألبوم آخر، لكن باللهجة المصرية.
الوضع سيئ، صراحة وسوق الكاسيت في تراجع بسبب الاضطرابات التي تمر بها المنطقة العربية، لكن علينا أن نعمل حتى تستمر عجلة الفن رغم هذه الصعوبات، لأن الفن رسالة والجمهور يحتاج الفن في هذه الظروف أكثر من الظروف الطبيعية.
حالياً شركة الإنتاج التي أتعاون معها مملوكة للمنتج ياسر مال الله، وأنا شريكة فيها
ومن وجهة نظري المطرب الكبير محمد عبده، يتربع على عرش الأغنية الخليجية، وكذلك أحلام وراشد الماجد.
دائماً اتهم بالغرور اتهامات أسمعها كثيراً، لكن لا أساس لها من الصحة، ولم ولن تغيرني الشهرة، أنا مقتنعة أن سر نجاح أي إنسان مهما كانت مهنته، يأتي من تواصله مع الناس واحترامه لجمهوره، فكيف لي أن أكون مغرورة فهل أحب الفشل؟! الفنان لن يكون فناناً بدون حب الناس.
وكنت أعيش قصة حب لكن لم تكلل بالزواج ومواصفات فارس أحلامي إنسان محترم يحبني ويقدرني ويحترمني.
دائماً احرص على الإطلالات المختلفة.. أحب تجربة كل شيء غريب وجديد في عالم الموضة والأزياء، مادامت مناسبة لي، وبعيدة عن الابتذال، سواء في الملابس في الشعر في الماكياج، فانا لدي الجرأة على الاختلاف
ونفت كرزون اتهامها بالغرور وأكدت أن هذه مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة، لأنها تؤمن بأن الفنان لن يكون فناناً بدون حب جمهوره وتواصله معه.
وأشارت كرزون التي توقفت لأكثر من ثلاث سنوات عن إصدار أي ألبومات، إلى أنها بصدد إصدار ألبومها الجديد باللهجة الخليجية، وأنها تعمل أيضاً على إصدار ألبوم أخر باللهجة المصرية، وأكدت أن الوضع الموسيقي في المنطقة العربية سيء، لكن يجب أن تستمر عجلة الفن لأن “الجمهور بحاجة إلى الفن” على حد تعبيرها.
أعمل منذ حوالي عام ونصف العام تقريباً على هذا الألبوم، وسأقدم فيه حوالي 10 أغنيات جديدة وسيتم طرحة قريباً إن شاء الله في الأسواق وأتمنى أن ينال إرضاء الجمهور والشركة المنتجة للألبوم خليجية، ولم أجد مشكلة في إطلاق ألبوم خليجي بالكامل، وهذه ليست المرة الأولى التي أغني فيها باللهجة الخليجية، أعمل حالياً على إصدار ألبوم آخر، لكن باللهجة المصرية.
الوضع سيئ، صراحة وسوق الكاسيت في تراجع بسبب الاضطرابات التي تمر بها المنطقة العربية، لكن علينا أن نعمل حتى تستمر عجلة الفن رغم هذه الصعوبات، لأن الفن رسالة والجمهور يحتاج الفن في هذه الظروف أكثر من الظروف الطبيعية.
حالياً شركة الإنتاج التي أتعاون معها مملوكة للمنتج ياسر مال الله، وأنا شريكة فيها
ومن وجهة نظري المطرب الكبير محمد عبده، يتربع على عرش الأغنية الخليجية، وكذلك أحلام وراشد الماجد.
دائماً اتهم بالغرور اتهامات أسمعها كثيراً، لكن لا أساس لها من الصحة، ولم ولن تغيرني الشهرة، أنا مقتنعة أن سر نجاح أي إنسان مهما كانت مهنته، يأتي من تواصله مع الناس واحترامه لجمهوره، فكيف لي أن أكون مغرورة فهل أحب الفشل؟! الفنان لن يكون فناناً بدون حب الناس.
وكنت أعيش قصة حب لكن لم تكلل بالزواج ومواصفات فارس أحلامي إنسان محترم يحبني ويقدرني ويحترمني.
دائماً احرص على الإطلالات المختلفة.. أحب تجربة كل شيء غريب وجديد في عالم الموضة والأزياء، مادامت مناسبة لي، وبعيدة عن الابتذال، سواء في الملابس في الشعر في الماكياج، فانا لدي الجرأة على الاختلاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق