أكدت الممثلة عارضة الأزياء البحرينية شيلاء سبت، حكاية الشيك ذي السبعة ملايين ريال، الذي انتشرت صورته على نطاق واسع، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أمس، على أنه «مهر» قدمه للزواج منها أحد الأثرياء السعوديين، إلا أنها رفضت الإفصاح عن هوية صاحبه، وإن كشف الشيك موقع إمضاء صاحبه (مدينة الطائف).
ووفقا لصحيفة الحياة قالت شيلاء : «إن العرض المُقدم حقيقي، لكنني أفضل الصمت حالياً، وعدم الإعلان عن تفاصيل الحكاية، حتى تتضح الأمور بالنسبة إليّ»، مضيفة أن «الزواج قسمة ونصيب. وحينما أرغب في الزواج سأختار من يقع عليه قلبي، وأقتنع به كشخص أعيش معه العمر كله، بغض النظر عن عمره»، في إشارة إلى ما تداول حول كون مقدم الشيك «سبعيني»، مؤكدة أنه «ليس للمال مكان في قراري، لأنني إنسانة، ولست سلعة تُعرض للبيع».
وأكملت سبت: «أنا فتاة مثل بقية الفتيات، يسعدني الاستقرار مع زوج يقدر إنسانيتي، ويعاملني بما يرضي الله». فيما لم تبد امتعاضها من طريقة العرض، الذي قُدم لها علناً، «يسعدني الإحساس بمحبة الآخرين لي. وحينما أقرر الزواج؛ سأنشر الخبر على الملأ، اعتزازاً بمن يختاره عقلي وقلبي معاً».
وثمنت الفنانة البحرينية، فوزها بلقب «ملكة جمال الشرق الأوسط»، الذي منح لها إثر مشاركتها في مسابقة أقيمت أخيراً، في الهند، واصفة ذلك بـ«المثمر على الصعيدين العملي والخاص». كما اعتبرت فوزها باللقب «إنجازاً كبيراً حققته بجهدي، وقصّر مسافات بلوغي النجاح في مجال عملي». وذكرت أنها التقت في الهند شخصيات فنية بارزة، «وسرني روح العمل الذي حظيت بكوني جزءاً منه، ولقيت استحساناً لافتاً من النجمة الهندية كاريشما كابور، وشقيقتها اللتين امتدحتا أدائي، وأشادتا به. وأثبتُّ أن بإمكان الفتاة الخليجية الوصول إلى أعلى المراتب، بحشمتها وأدبها، وبالمحافظة على تقاليدها وعاداتها، كجزء لا يتجزأ من تربيتها».
وحول نتيجة الأعمال التي عرضت عليها في الهند، قالت شيلاء سبت: «لم أوافق على ما عُرض عليّ حتى الآن، بسبب بعض المشاهد الخليعة التي تتضمنها الأفلام الهندية في شكل عام. وضعت شروطي في مقابل إبداء الموافقة. ومن يومها لم يجد جديد في الأمر».
ووفقا لصحيفة الحياة قالت شيلاء : «إن العرض المُقدم حقيقي، لكنني أفضل الصمت حالياً، وعدم الإعلان عن تفاصيل الحكاية، حتى تتضح الأمور بالنسبة إليّ»، مضيفة أن «الزواج قسمة ونصيب. وحينما أرغب في الزواج سأختار من يقع عليه قلبي، وأقتنع به كشخص أعيش معه العمر كله، بغض النظر عن عمره»، في إشارة إلى ما تداول حول كون مقدم الشيك «سبعيني»، مؤكدة أنه «ليس للمال مكان في قراري، لأنني إنسانة، ولست سلعة تُعرض للبيع».
وأكملت سبت: «أنا فتاة مثل بقية الفتيات، يسعدني الاستقرار مع زوج يقدر إنسانيتي، ويعاملني بما يرضي الله». فيما لم تبد امتعاضها من طريقة العرض، الذي قُدم لها علناً، «يسعدني الإحساس بمحبة الآخرين لي. وحينما أقرر الزواج؛ سأنشر الخبر على الملأ، اعتزازاً بمن يختاره عقلي وقلبي معاً».
وثمنت الفنانة البحرينية، فوزها بلقب «ملكة جمال الشرق الأوسط»، الذي منح لها إثر مشاركتها في مسابقة أقيمت أخيراً، في الهند، واصفة ذلك بـ«المثمر على الصعيدين العملي والخاص». كما اعتبرت فوزها باللقب «إنجازاً كبيراً حققته بجهدي، وقصّر مسافات بلوغي النجاح في مجال عملي». وذكرت أنها التقت في الهند شخصيات فنية بارزة، «وسرني روح العمل الذي حظيت بكوني جزءاً منه، ولقيت استحساناً لافتاً من النجمة الهندية كاريشما كابور، وشقيقتها اللتين امتدحتا أدائي، وأشادتا به. وأثبتُّ أن بإمكان الفتاة الخليجية الوصول إلى أعلى المراتب، بحشمتها وأدبها، وبالمحافظة على تقاليدها وعاداتها، كجزء لا يتجزأ من تربيتها».
وحول نتيجة الأعمال التي عرضت عليها في الهند، قالت شيلاء سبت: «لم أوافق على ما عُرض عليّ حتى الآن، بسبب بعض المشاهد الخليعة التي تتضمنها الأفلام الهندية في شكل عام. وضعت شروطي في مقابل إبداء الموافقة. ومن يومها لم يجد جديد في الأمر».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق