قررت المحكمة في بريطانيا وضع امرأة اعترفت بأنّها تنكرت كرجل من أجل معاشرة فتاتين مراهقتين جنسياً، تحت الإختبار لمدة 3 سنوات بحسب بي بي سي.
وحكم على كريستين ويلسون (25 عاماً) من ابردين الإسكتلندية، كذلك بقضاء 240 ساعة في خدمة المجتمع، كما تمّ وضعها على قائمة المعتدين جنسياً.
وقال القاضي إنّه لم يسجن ويلسون التي تعاني من “خلل في الهوية الجندرية” لأنّها اعترفت بذنبها في التهم الموجهة إليها ولم تنكر.
وكانت الفتاتان محل القضية تحت السن كلاهما ولا يمكن تسميتهما. وجرى الإعتداء عليهما من قبل ويلسون ما بين 2008 و2010.
أما ما تعاني منه ويلسون وهو الخلل في الهوية الجنسية أو الجندرية، فإنّها متلازمة تجعل من يصاب بها يتصرف جنسياً وفق هويته الجنسية النفسية لا الجسدية. وفي حالة كريستين فقد عاشت منذ طفولتها كذكر وأطلقت على نفسها اسم كريس، ولو أنّها مكتملة الأعضاء الأنثوية وليس لديها أيّ مزايا جسدية ذكورية.
وكان قاضي المحكمة العليا في إدنبرغ، اللورد باناتين، قال عن القضية: ” إنّها غير اعتيادية بشكل واضح”.
وكانت إحدى ضحاياها (15 عاماً) قد اعتقدت أنّها خسرت عذريتها مع ويلسون لتكتشف بعدها أنّه لم يكن جماعاً جنسياً حقيقياً ما مارسته مع المرأة التي كانت تظنها شاباً. كما منعت ويلسون ضحية أخرى (15 عاماً أيضاً لكنها أخبرت ويلسون أنّها في الـ16) من تلمس أجزائها الحميمة قائلة لها: “أنا أعطيكِ ولا آخذ منكِ”. وادعت ويلسون أنّها فتى في الـ17 علماً أنّها كانت في الـ21 في المرة الأولى والـ23 مع الضحية الثانية.
وحكم على كريستين ويلسون (25 عاماً) من ابردين الإسكتلندية، كذلك بقضاء 240 ساعة في خدمة المجتمع، كما تمّ وضعها على قائمة المعتدين جنسياً.
وقال القاضي إنّه لم يسجن ويلسون التي تعاني من “خلل في الهوية الجندرية” لأنّها اعترفت بذنبها في التهم الموجهة إليها ولم تنكر.
وكانت الفتاتان محل القضية تحت السن كلاهما ولا يمكن تسميتهما. وجرى الإعتداء عليهما من قبل ويلسون ما بين 2008 و2010.
أما ما تعاني منه ويلسون وهو الخلل في الهوية الجنسية أو الجندرية، فإنّها متلازمة تجعل من يصاب بها يتصرف جنسياً وفق هويته الجنسية النفسية لا الجسدية. وفي حالة كريستين فقد عاشت منذ طفولتها كذكر وأطلقت على نفسها اسم كريس، ولو أنّها مكتملة الأعضاء الأنثوية وليس لديها أيّ مزايا جسدية ذكورية.
وكان قاضي المحكمة العليا في إدنبرغ، اللورد باناتين، قال عن القضية: ” إنّها غير اعتيادية بشكل واضح”.
وكانت إحدى ضحاياها (15 عاماً) قد اعتقدت أنّها خسرت عذريتها مع ويلسون لتكتشف بعدها أنّه لم يكن جماعاً جنسياً حقيقياً ما مارسته مع المرأة التي كانت تظنها شاباً. كما منعت ويلسون ضحية أخرى (15 عاماً أيضاً لكنها أخبرت ويلسون أنّها في الـ16) من تلمس أجزائها الحميمة قائلة لها: “أنا أعطيكِ ولا آخذ منكِ”. وادعت ويلسون أنّها فتى في الـ17 علماً أنّها كانت في الـ21 في المرة الأولى والـ23 مع الضحية الثانية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق