فشل شاب بريطاني في الـ 28 من العمر، في امتحان قيادة السيارة 107 مرات، ومع ذلك لم يقطع الأمل في قدرته على اجتياز هذا الامتحان رغم أنه كلفه آلاف الجنيهات الإسترلينية. وقالت صحيفة «ديلي ميل» امس ان الشاب، الذي لم يكشف عن هويته لأسباب قانونية، يقيم في العاصمة البريطانية لندن وانفق 3317 جنيها استرلينيا على فحص القيادة حتى الآن.
ويكلف الفحص النظري لقيادة السيارة 31 جنيها استرلينيا، ويتضمن امتحانا اختياريا مدته 57 دقيقة يملي على المتقدم الحصول على 43 علامة من أصل 50 لتجاوزه، وامتحانا صعبا للقدرة على الفهم يملي عليه الحصول على 44 علامة من أصل 75 لتجاوزه، قبل الفحص العملي على قيادة السيارة.
وأشارت الصحيفة إلى أن رجلا بريطانيا آخر في الـ 40 من العمر أنفق 2294 جنيها استرلينيا على 37 فحصا لقيادة السيارة قبل أن يتمكن من تجاوزه، وهو مبلغ يعادل سعر سيارة مستخدمة.
ويكلف الفحص العملي لقيادة السيارة 62 جنيها استرلينيا خلال أيام الأسبوع أو 75 جنيها استرلينيا خلال فترة المساء أو عطل نهاية الأسبوع أو العطل الرسمية. ونسبت «ديلي ميل» إلى متحدث باسم مدرسة تعليم قيادة السيارة (إي إي)، قوله «هذا عدد كبير وغير معتاد من محاولات الاختبار، غير أن الإصرار يعكس مدى أهمية تعلم قيادة السيارة من قبل معظم الناس، كونه يمثل انجازا يتطلع الكثير منهم إلى تحقيقه بسبب ما يحمله من حرية واستقلالية».
ويكلف الفحص النظري لقيادة السيارة 31 جنيها استرلينيا، ويتضمن امتحانا اختياريا مدته 57 دقيقة يملي على المتقدم الحصول على 43 علامة من أصل 50 لتجاوزه، وامتحانا صعبا للقدرة على الفهم يملي عليه الحصول على 44 علامة من أصل 75 لتجاوزه، قبل الفحص العملي على قيادة السيارة.
وأشارت الصحيفة إلى أن رجلا بريطانيا آخر في الـ 40 من العمر أنفق 2294 جنيها استرلينيا على 37 فحصا لقيادة السيارة قبل أن يتمكن من تجاوزه، وهو مبلغ يعادل سعر سيارة مستخدمة.
ويكلف الفحص العملي لقيادة السيارة 62 جنيها استرلينيا خلال أيام الأسبوع أو 75 جنيها استرلينيا خلال فترة المساء أو عطل نهاية الأسبوع أو العطل الرسمية. ونسبت «ديلي ميل» إلى متحدث باسم مدرسة تعليم قيادة السيارة (إي إي)، قوله «هذا عدد كبير وغير معتاد من محاولات الاختبار، غير أن الإصرار يعكس مدى أهمية تعلم قيادة السيارة من قبل معظم الناس، كونه يمثل انجازا يتطلع الكثير منهم إلى تحقيقه بسبب ما يحمله من حرية واستقلالية».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق