يبدو للسارق فنون وطرق قد لا تخطر على بال أحد، فقد أظهر فيديو سجلته إحدى كاميرات المراقبة في محل لبيع الحقائب والأحذية في مصر، طريقة مبتكرة لنشل الناس.
إذ تظاهرت سيدة في العقد الرابع أو الخامس من عمرها تقريباً بأنها تتبضع وتحاول اختيار حقيبة يد، وبعد أن رصدت كنزها الثمين وهدف السرقة
، وهي حقيبة بيضاء، توجهت إلى منصة عرض الحقائب واختارت حقيبة بيضاء مماثلة تقريباً لتلك التي تنوي سرقتها، وبعد أن تأكدت من عدم انتباه أحد، استغلت نهوض الأم التي كانت تجلس إلى جانب ابنها لكي تشاهد بضاعة المحل،
وعدم انتباه زوجها وابنها اللذين جلسا متجاورين على أريكة، وخلفهما وضعت الحقيبة، واستبدلت الحقيبة الموضوعة على الأريكة بالجديدة، وأكملت مشوارها وكأن شيئاً لم يكن.
الغريب في الأمر أن السارقة محجبة، ويبدو أن هذا المظهر الذي يوحي بالورع من "عدة الشغل".
إذ تظاهرت سيدة في العقد الرابع أو الخامس من عمرها تقريباً بأنها تتبضع وتحاول اختيار حقيبة يد، وبعد أن رصدت كنزها الثمين وهدف السرقة
، وهي حقيبة بيضاء، توجهت إلى منصة عرض الحقائب واختارت حقيبة بيضاء مماثلة تقريباً لتلك التي تنوي سرقتها، وبعد أن تأكدت من عدم انتباه أحد، استغلت نهوض الأم التي كانت تجلس إلى جانب ابنها لكي تشاهد بضاعة المحل،
وعدم انتباه زوجها وابنها اللذين جلسا متجاورين على أريكة، وخلفهما وضعت الحقيبة، واستبدلت الحقيبة الموضوعة على الأريكة بالجديدة، وأكملت مشوارها وكأن شيئاً لم يكن.
الغريب في الأمر أن السارقة محجبة، ويبدو أن هذا المظهر الذي يوحي بالورع من "عدة الشغل".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق