تحول حفل زفاف هندي إلى رعب، عندما قُتلت العروس بالرصاص، وهي على خشبة المسرح إلى جانب زوجها، الذي يعتقد أنها خانته مع القاتل.
الدكتورة جايشري نامديو، 29 عاما، كانت تقف بجانب زوجها، عندما اقتحم انوراغ سينغ الممر حتى وصل إليها وأطلق عليها النار من مسافة قريبة.
وكان القاتل انرواغ سينغ، قد دخل إلى حفل الزفاف متنكرا كمصور فوتوغرافي، وحاول لاحقا أن يطلق النار على نفسه، إلا أنه أخطأ فانتبه له أحد الضيوف القريبين منه لينقض عليه مع آخرين شاهدوه، وانهالوا عليه بالضرب العنيف حتى وصول الشرطة.
أما الدكتورة ناميدو، وهي طبيبة أطفال، فتوفيت لاحقا في المستشفى بعد أن تم نقلها متأثرة بإصابة في رقبتها. أما زوجها ضاري نامديو، فهو طبيب جراح، ونجا من الهجوم.
وبعد أن ألقت الشرطة القبض على القاتل، قال لضباط الشرطة: “إن الدكتورة جايشري خدعته وخانته”، الأمر الذي كان غامضاً بالنسبة للشرطة.
المباحث توقعت أن يكون بين القاتل والقتيلة علاقة سابقة، حيث إن التقارير غير الأكيدة، أشارت إلى أن القاتل والمقتولة درسا سويا في الماضي.
هذا المشهد الدموي الذي حصل في حفل الزفاف، المعقود في منطقة لالغاتي وسط المدينة، دعا مئات الضيوف، بما في ذلك والدا القتيلة إلى التوجه للمستشفى، ولكن آمالهم بنجاتها تحولت إلى حزن بعد أن انتشر خبر وفاتها.
وما يزال القاتل في حوزة الشرطة، حيث بدأت التحقيق معه لمعرفة سبب تنفيذه للهجوم.
الدكتورة جايشري نامديو، 29 عاما، كانت تقف بجانب زوجها، عندما اقتحم انوراغ سينغ الممر حتى وصل إليها وأطلق عليها النار من مسافة قريبة.
وكان القاتل انرواغ سينغ، قد دخل إلى حفل الزفاف متنكرا كمصور فوتوغرافي، وحاول لاحقا أن يطلق النار على نفسه، إلا أنه أخطأ فانتبه له أحد الضيوف القريبين منه لينقض عليه مع آخرين شاهدوه، وانهالوا عليه بالضرب العنيف حتى وصول الشرطة.
أما الدكتورة ناميدو، وهي طبيبة أطفال، فتوفيت لاحقا في المستشفى بعد أن تم نقلها متأثرة بإصابة في رقبتها. أما زوجها ضاري نامديو، فهو طبيب جراح، ونجا من الهجوم.
وبعد أن ألقت الشرطة القبض على القاتل، قال لضباط الشرطة: “إن الدكتورة جايشري خدعته وخانته”، الأمر الذي كان غامضاً بالنسبة للشرطة.
المباحث توقعت أن يكون بين القاتل والقتيلة علاقة سابقة، حيث إن التقارير غير الأكيدة، أشارت إلى أن القاتل والمقتولة درسا سويا في الماضي.
هذا المشهد الدموي الذي حصل في حفل الزفاف، المعقود في منطقة لالغاتي وسط المدينة، دعا مئات الضيوف، بما في ذلك والدا القتيلة إلى التوجه للمستشفى، ولكن آمالهم بنجاتها تحولت إلى حزن بعد أن انتشر خبر وفاتها.
وما يزال القاتل في حوزة الشرطة، حيث بدأت التحقيق معه لمعرفة سبب تنفيذه للهجوم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق