بثت السلطات في هاواي فيديو يظهر لحظة هبوط المراهق الأمريكي من أصل صومالي “يحيى عبدي، 16 عاماً” الذي نجا من موت محقق، بعدما قطع رحلة جوية من كاليفورنيا إلى هاواي، يوم 20 إبريل الماضي وهو مختبئ في تجويف عجلة طائرة بوينج 767، على رغم درجات الحرارة التي كانت تحت الصفر، ونقص الأكسجين على ارتفاع 11500 متر.
وحسب وكالة أنباء “رويترز” أعلنت الشرطة في مطار سان خوسية أنها ستجري مقابلة مع “عبدي”، ونقلت إحدى محطات التليفزيون الأمريكية عن المتحدث باسم الشرطة، قوله: “نحاول أن نعرف لماذا تسلل الصبي إلى مطار محلي وصعد على إحدى الطائرات”.
وفي الفيديو الذي بثته السلطات في هاواي، يظهر الصبي وهو يهبط من الطائرة بعد ساعة من هبوطها، ثم يسير متخبطاً وعلى غير وعي، من تأثير الرحلة.
وأثارت مغامرة الصبي مخاوف بشأن أمن الطائرات بعدما تمكن من التسلل والسفر والهبوط دون أن يوقفه أحد. وقد عاد الصبي إلى كاليفورنيا حيث تم ضمه إلى برنامج الرعاية الاجتماعية بالولاية.
ونقلت شبكة “صوت أمريكا” عن أم الصبي، أوبا محمد عبدولي، المهاجرة الصومالية في معسكر للاجئين بأثوبيا، أنها انفصلت منذ سنوات عن طفلها وإخوته الآخرين، وتتمنى لم شملهم في الولايات المتحدة الأمريكية.
وحسب وكالة أنباء “رويترز” أعلنت الشرطة في مطار سان خوسية أنها ستجري مقابلة مع “عبدي”، ونقلت إحدى محطات التليفزيون الأمريكية عن المتحدث باسم الشرطة، قوله: “نحاول أن نعرف لماذا تسلل الصبي إلى مطار محلي وصعد على إحدى الطائرات”.
وفي الفيديو الذي بثته السلطات في هاواي، يظهر الصبي وهو يهبط من الطائرة بعد ساعة من هبوطها، ثم يسير متخبطاً وعلى غير وعي، من تأثير الرحلة.
وأثارت مغامرة الصبي مخاوف بشأن أمن الطائرات بعدما تمكن من التسلل والسفر والهبوط دون أن يوقفه أحد. وقد عاد الصبي إلى كاليفورنيا حيث تم ضمه إلى برنامج الرعاية الاجتماعية بالولاية.
ونقلت شبكة “صوت أمريكا” عن أم الصبي، أوبا محمد عبدولي، المهاجرة الصومالية في معسكر للاجئين بأثوبيا، أنها انفصلت منذ سنوات عن طفلها وإخوته الآخرين، وتتمنى لم شملهم في الولايات المتحدة الأمريكية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق