إليكم التقرير كما جاء في قناة العربية :
تجددت الشائعات حول طبيعة حجم مؤخرة النجمة الأميركية كيم كاراشيان، رغم أن الأشعة السينية التي خضعت لها كشفت بأنها لم تلجأ إلى زراعة السليكون لتحصل على مؤخرة هي الأكثر شهرة في العالم.
ووفق ما نشرته صحيفة "الديلي ميل" البريطانية كشف مصدر مقرب من النجمة إلى أنها لجأت إلى شفط الدهون من منطقة البطن والفخذين لحقنها مجدداً في مؤخرتها لجعلها تبدو أكبر.وقال: "إن كيم كاداشيان لم تلجأ إلى تكبير مؤخرتها بزرع السليكون، إنما إلى شفط دهون من بطنها وفخذيها لتحقنها في مؤخرتها، بالإضافة إلى ارتدائها في بعض الأحيان ملابس داخلية لها بطانة لتعطي حجماً أكبر".
وأضاف المصدر "هاجس كيم يتمثل في مؤخرتها، وهي في بعض الأيام تحب صدرها ومؤخرتها، ولكن في أيام أخرى تتمنى لو كانت أطول وأنحف".ويفضل معظم الأطباء والجراحين حقن الدهون، لأنها تعطي شكلا وإحساسا طبيعيا على الرغم من أنها تكون مؤلمة ومعقدة.
خبير تجميل:مؤخرتها غير متناسقة
وقال جراح التجميل، البروفيسور لورانس كيروان "إن كيم قد تكون لجأت لحقن الدهون قبل حملها، موضحاً أنه عادة عند فقدان الكثير من الوزن فإن حجم الأرداف تتقلص، ولكن في حالات حقن الدهون بشكل مصطنع فإنه ليس من الضروري أن تختفي مع فقدان الوزن".
من جانبه قال مايلز بيري خبير في جراحات التجميل "يحتمل أن كيم قامت بحقن الدهون أو التعبئة، حيث يلاحظ عدم تناسق مؤخرتها، حيث يبدو الجانب الأيمن أكبر من الأيسر".وأضاف "بدلاً عن ذلك فإن قيام كيم بعملية تجميلية يمكن أن يعطي تأثيرا واضحا وجيدا من حيث الحجم المثالي، أو يمكنها اللجوء لارتداء سراويل الدهون" وهي التي تعطي حجما كبيرا للمؤخرة.
واكتسبت كيم وزنا زائدا خلال فترة حملها بابنتها "نورث" ولكنها فقدت معظم الوزن من خلال اتباع نظام غذائي "اتكنيز" في فترة 9 شهور فقط.وأشارت تقارير سابقة إلى أن كيم تجد صعوبة في العثور على جينز يناسبها، والسبب هو حجم مؤخّرتها الذي لا يتناسب مع حجم خصرها.وتدفع كيم 5000 دولار يوميًا، لمنسّق ومصمّم ملابس يدعى كورنيليوس كلاي ليتأكد أن الجينز مناسب لمؤخرتها، وليحرص على اختيارها الملابس التي تليق بها.
ومقاس خصر كيم هو 8 في (بريطانيا) ومقاس مؤخرتها 14 في (بريطانيا)، وهو ما يشكّل صعوبة في عثورها على الجينز المناسب من دون تعديلات.وتحدثت تقارير عن قيام كيم كارادشيان بالتأمين على مؤخرتها بمبلغ خيالي يصل إلى 21 مليون دولار، وذلك بعد نصيحة من خطيبها كاني ويست.
تجددت الشائعات حول طبيعة حجم مؤخرة النجمة الأميركية كيم كاراشيان، رغم أن الأشعة السينية التي خضعت لها كشفت بأنها لم تلجأ إلى زراعة السليكون لتحصل على مؤخرة هي الأكثر شهرة في العالم.
ووفق ما نشرته صحيفة "الديلي ميل" البريطانية كشف مصدر مقرب من النجمة إلى أنها لجأت إلى شفط الدهون من منطقة البطن والفخذين لحقنها مجدداً في مؤخرتها لجعلها تبدو أكبر.وقال: "إن كيم كاداشيان لم تلجأ إلى تكبير مؤخرتها بزرع السليكون، إنما إلى شفط دهون من بطنها وفخذيها لتحقنها في مؤخرتها، بالإضافة إلى ارتدائها في بعض الأحيان ملابس داخلية لها بطانة لتعطي حجماً أكبر".
وأضاف المصدر "هاجس كيم يتمثل في مؤخرتها، وهي في بعض الأيام تحب صدرها ومؤخرتها، ولكن في أيام أخرى تتمنى لو كانت أطول وأنحف".ويفضل معظم الأطباء والجراحين حقن الدهون، لأنها تعطي شكلا وإحساسا طبيعيا على الرغم من أنها تكون مؤلمة ومعقدة.
خبير تجميل:مؤخرتها غير متناسقة
وقال جراح التجميل، البروفيسور لورانس كيروان "إن كيم قد تكون لجأت لحقن الدهون قبل حملها، موضحاً أنه عادة عند فقدان الكثير من الوزن فإن حجم الأرداف تتقلص، ولكن في حالات حقن الدهون بشكل مصطنع فإنه ليس من الضروري أن تختفي مع فقدان الوزن".
من جانبه قال مايلز بيري خبير في جراحات التجميل "يحتمل أن كيم قامت بحقن الدهون أو التعبئة، حيث يلاحظ عدم تناسق مؤخرتها، حيث يبدو الجانب الأيمن أكبر من الأيسر".وأضاف "بدلاً عن ذلك فإن قيام كيم بعملية تجميلية يمكن أن يعطي تأثيرا واضحا وجيدا من حيث الحجم المثالي، أو يمكنها اللجوء لارتداء سراويل الدهون" وهي التي تعطي حجما كبيرا للمؤخرة.
واكتسبت كيم وزنا زائدا خلال فترة حملها بابنتها "نورث" ولكنها فقدت معظم الوزن من خلال اتباع نظام غذائي "اتكنيز" في فترة 9 شهور فقط.وأشارت تقارير سابقة إلى أن كيم تجد صعوبة في العثور على جينز يناسبها، والسبب هو حجم مؤخّرتها الذي لا يتناسب مع حجم خصرها.وتدفع كيم 5000 دولار يوميًا، لمنسّق ومصمّم ملابس يدعى كورنيليوس كلاي ليتأكد أن الجينز مناسب لمؤخرتها، وليحرص على اختيارها الملابس التي تليق بها.
ومقاس خصر كيم هو 8 في (بريطانيا) ومقاس مؤخرتها 14 في (بريطانيا)، وهو ما يشكّل صعوبة في عثورها على الجينز المناسب من دون تعديلات.وتحدثت تقارير عن قيام كيم كارادشيان بالتأمين على مؤخرتها بمبلغ خيالي يصل إلى 21 مليون دولار، وذلك بعد نصيحة من خطيبها كاني ويست.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق