نشرت صفحة “ذاكرة السينما” على فايسبوك صورة قديمة ونادرة لزيزي البدراوي التي رحلت قبل أيام.
وتجمع الصورة الممثلة الراحلة بزوجها الأول عادل صادق خلال فترة خطوبتهما وبحثهما عن شقة لتكون عشّ الزوجية.
وكانت زيزي قد تزوجت المخرج عادل صادق عام 1966 بعدما تعارفا في كواليس فيلم “حبي في القاهرة”.
وخلال قراءة مشاهد الحب والغرام في السيناريو في أحد الأيام، تلعثم صادق ووضع السكريبت فجأة ونظر إلى زيزي معترفاً بغرامه.
ولم تمض أيام حتى عُقد قران زيزي على صادق.
لكن زواجها لم يستمر طويلاً فوقع الانفصال.
وكانت زيزي قد أعلنت في حوار سابق مع مجلة “الموعد” (عدد 27 أبريل 1972) أنّها ندمت على زيجتها الأولى، إذ تسرّعت في اتخاذ القرار، ولهذا كان الفشل مصير الزواج.
بعد ذلك، ارتبطت في بداية السبعينيات بمحام يدعى توفيق عبد الجليل، أحبته كثيراً.
ولطالما ذكرته خلال الحفلات ولقاءات الأصدقاء حتى أنّها ابتعدت نسبياً عن السينما وأصبحت تقدم أعمالًا قليلة في العام الواحد.
لم تستمر الزيجة طويلاً إذ وقع الطلاق في نهاية 1988 ولم تتزوج بعدها، ولم تنجب أيضاً.
وتجمع الصورة الممثلة الراحلة بزوجها الأول عادل صادق خلال فترة خطوبتهما وبحثهما عن شقة لتكون عشّ الزوجية.
وكانت زيزي قد تزوجت المخرج عادل صادق عام 1966 بعدما تعارفا في كواليس فيلم “حبي في القاهرة”.
وخلال قراءة مشاهد الحب والغرام في السيناريو في أحد الأيام، تلعثم صادق ووضع السكريبت فجأة ونظر إلى زيزي معترفاً بغرامه.
ولم تمض أيام حتى عُقد قران زيزي على صادق.
لكن زواجها لم يستمر طويلاً فوقع الانفصال.
وكانت زيزي قد أعلنت في حوار سابق مع مجلة “الموعد” (عدد 27 أبريل 1972) أنّها ندمت على زيجتها الأولى، إذ تسرّعت في اتخاذ القرار، ولهذا كان الفشل مصير الزواج.
بعد ذلك، ارتبطت في بداية السبعينيات بمحام يدعى توفيق عبد الجليل، أحبته كثيراً.
ولطالما ذكرته خلال الحفلات ولقاءات الأصدقاء حتى أنّها ابتعدت نسبياً عن السينما وأصبحت تقدم أعمالًا قليلة في العام الواحد.
لم تستمر الزيجة طويلاً إذ وقع الطلاق في نهاية 1988 ولم تتزوج بعدها، ولم تنجب أيضاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق