"الواحدة فينا بتجوز علشان تلاقى ظهر تتحامى فيه، لكن لما يكون جوزك زي أختك ملهوش لازمة أو بالبلدى "ظل حيطة" يبقى أحسن الحلول هو "خلعه"، وده اللى اتضح لى بعد 14 شهر زواج من "رضا" اللى كان قلة وجوده فى حياتي أحسن أهو اتحسب عليه راجل وخلاص، منهم لله أهلى أقنعوني أني عنست وكفاية كده، فلبست فيه".
هذه الكلمات قالتها السيدة المصرية "إيمان .م" أمام محكمة الأسرة في القاهرة ضد زوجها "رضا" موظف بإحدى الهيئات الحكومية وطالبت فيها بـ"الخلع" بعد الضرر الذى أصابها بسبب شخصيته الضعيفة
وأضافت "إيمان" للمحكمة: "أتجوزت منذ سنة وكام شهر وبالرغم من رفضى لمدة طويلة الزواج فأنا من العاملين بإحدى محاكم الأسرة فى أحد مكاتب تسوية المنازعات ورأيت ما يجعلنى أعزف عن الزواج وأختار الحل الأنسب وهو "العنوسة"، ولكن المجتمع لم يتركنى وجعلنى أوافق بالارتباط، ولكن للأسف أختار أهلى العريس وهنا تكمن "المصيبة" فعريسى العزيز "رضا" طلع زي أختى لا بيهش ولا بينش".
وأكملت: "أتهمنى فيما بعد أن عملى بمحكمة الأسرة عقدنى، ولكن بالعكس لقد اكتسبت خبرة بالمشاكل التى يمر بها البيت المصرى وجعلتنى أكثر عقلانية بصراحه عمرى ما كنت أتصور أنى أقف قدام المحكمة وأتكلم عن مشاكلى الخاصة مع جوزى بس ذى ما بيقولوا "طباخ السم بيدوقه"، ووقفت هنا بس والله لو كانت مشاكلى ليها حل مكنتش جيت ولو وافق يطلقنى كنت خدتها من قصيرها واتطلقت أنا قولتله إنى هتنازل عن مستحقاتى مرضيش وعمل راجل فى المرة الأولى فى حياتي وهددنى "هخليكى زي البيت الوقف".
وتابعت "إيمان" بدعواها رقم 8765 لسنة 2013: (البداية كانت فى ليلة الزفاف كان مرتبكا وخايف كده معرفش ليه بصراحه أخذت انطباع سيئ عنه وتعامله مع أهله والناس كان "بيشلنى" كان يسامح كل الناس ويتنازل عن حقه، أمه كانت بتزعق فيه قدامى وكان لما بتعاكس وأقوله أتكلم كان يقولى "إيمان الكلمة مش بتلصق أقصرى الشر"، طب أعمل إيه لراجل ذى ده أعيش إزاى معاه وهو مش راجل الواحدة بتتجوز علشان يكون ليها سند مش علشان تكون هى راجل البيت بصراحه تجربتى أثبتت ليه إن الجواز ده مشروع فاشل).
استطردت "إيمان" بعد 6 أشهر من الجواز أتأكدت إنى لازم أتطلق بس قولت معلش أجى على نفسى وأعطى لى فرصة لعل وعسى ولكن بعد 14 شهرا أيقنت إنى بضيع وقت من عمرى وأنا معاه كنت بشتغل فى البيت وبره وبصرف على البيت بس مستحملتش فقررت الانفصال لو كان الأمر هو العلاقة الزوجية وتقصيره معايا كنت أستحملت ولكن المعاملة الحسنة والرجولة وأنه يحمينى من الناس هو ده أساس الزواج، وللأسف افتقده مع "رضا".
حكمت المحكمة بالخلع وتفريقها عن زوجها "رضا" بعد زواج دام 14 شهرا.
هذه الكلمات قالتها السيدة المصرية "إيمان .م" أمام محكمة الأسرة في القاهرة ضد زوجها "رضا" موظف بإحدى الهيئات الحكومية وطالبت فيها بـ"الخلع" بعد الضرر الذى أصابها بسبب شخصيته الضعيفة
وأضافت "إيمان" للمحكمة: "أتجوزت منذ سنة وكام شهر وبالرغم من رفضى لمدة طويلة الزواج فأنا من العاملين بإحدى محاكم الأسرة فى أحد مكاتب تسوية المنازعات ورأيت ما يجعلنى أعزف عن الزواج وأختار الحل الأنسب وهو "العنوسة"، ولكن المجتمع لم يتركنى وجعلنى أوافق بالارتباط، ولكن للأسف أختار أهلى العريس وهنا تكمن "المصيبة" فعريسى العزيز "رضا" طلع زي أختى لا بيهش ولا بينش".
وأكملت: "أتهمنى فيما بعد أن عملى بمحكمة الأسرة عقدنى، ولكن بالعكس لقد اكتسبت خبرة بالمشاكل التى يمر بها البيت المصرى وجعلتنى أكثر عقلانية بصراحه عمرى ما كنت أتصور أنى أقف قدام المحكمة وأتكلم عن مشاكلى الخاصة مع جوزى بس ذى ما بيقولوا "طباخ السم بيدوقه"، ووقفت هنا بس والله لو كانت مشاكلى ليها حل مكنتش جيت ولو وافق يطلقنى كنت خدتها من قصيرها واتطلقت أنا قولتله إنى هتنازل عن مستحقاتى مرضيش وعمل راجل فى المرة الأولى فى حياتي وهددنى "هخليكى زي البيت الوقف".
وتابعت "إيمان" بدعواها رقم 8765 لسنة 2013: (البداية كانت فى ليلة الزفاف كان مرتبكا وخايف كده معرفش ليه بصراحه أخذت انطباع سيئ عنه وتعامله مع أهله والناس كان "بيشلنى" كان يسامح كل الناس ويتنازل عن حقه، أمه كانت بتزعق فيه قدامى وكان لما بتعاكس وأقوله أتكلم كان يقولى "إيمان الكلمة مش بتلصق أقصرى الشر"، طب أعمل إيه لراجل ذى ده أعيش إزاى معاه وهو مش راجل الواحدة بتتجوز علشان يكون ليها سند مش علشان تكون هى راجل البيت بصراحه تجربتى أثبتت ليه إن الجواز ده مشروع فاشل).
استطردت "إيمان" بعد 6 أشهر من الجواز أتأكدت إنى لازم أتطلق بس قولت معلش أجى على نفسى وأعطى لى فرصة لعل وعسى ولكن بعد 14 شهرا أيقنت إنى بضيع وقت من عمرى وأنا معاه كنت بشتغل فى البيت وبره وبصرف على البيت بس مستحملتش فقررت الانفصال لو كان الأمر هو العلاقة الزوجية وتقصيره معايا كنت أستحملت ولكن المعاملة الحسنة والرجولة وأنه يحمينى من الناس هو ده أساس الزواج، وللأسف افتقده مع "رضا".
حكمت المحكمة بالخلع وتفريقها عن زوجها "رضا" بعد زواج دام 14 شهرا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق