كشفت صحيفة صينية، أمس الخميس، أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ - أون، قام بتصفية زوج عمته الشهر الماضي بطريقة من زمن العصور الوسطى،
لكنها الآن مبتكرة: جردوه عارياً بالكامل من ملابسه مع 5 آخرين تم الحكم عليهم بالإعدام مثله، ثم زجّوا بهم في قفص كبير، كانت تنتظرهم فيه مجموعة كلاب برية تم تجويعها مسبقاً، وانتهشتهم في مشهد دموي.
روت صحيفة Wen Wei Po الناطقة من هونغ كونغ رسمياً باسم الحكومة الصينية، أن تجويع الكلاب، وكان عددها 120 من النوع البري الناهش، تم طوال 3 أيام، ونهشها لضحاياها استمر ساعة أتت فيها عليهم جميعاً، وهو ما يسمّونه quan jue أو "العقاب المذل بالكلاب" للمحكوم عليهم بالإعدام.
وأوردت الصحيفة التي قرأت "العربية.نت" خبرها مترجماً إلى الإنجليزية، أن الزعيم الكوري الشمالي نفسه أشرف على تصفية "عمه" تشانغ سونغ - ثايك، البالغ عمره 67 سنة،
وراح ينظر إليهم والكلاب تهاجمهم ومعه كان 300 من كبار المسؤولين، مدنيين وعسكريين، في تحذير عملي وواضح لمن تسوّل له نفسه خيانة زعيم أوحد للبلاد، عمره عن 30 عاماً.
وكان ثايك الرجل الثاني في النظام قبل أن يعتقلوه و5 من مساعديه بتهم عدة، أهمها الخيانة العظمى، وعدم التصفيق بحماسة في الاجتماعات الرسمية "إلى جانب قيامه بدسائس ضد الحزب وضد الثورة لقلب قيادة حزبنا والدولة والنظام الاشتراكي".
إلا أن نشر تفاصيل عقابه لعمه في تلك الصحيفة بالذات "إشارة قوية إلى أن السلطات الصينية بدأت تفقد صبرها ويضيق صدرها مع جارها المشاكس"، وفقاً لصحيفة "ستريتس تايمز" الماليزية.
لكنها الآن مبتكرة: جردوه عارياً بالكامل من ملابسه مع 5 آخرين تم الحكم عليهم بالإعدام مثله، ثم زجّوا بهم في قفص كبير، كانت تنتظرهم فيه مجموعة كلاب برية تم تجويعها مسبقاً، وانتهشتهم في مشهد دموي.
روت صحيفة Wen Wei Po الناطقة من هونغ كونغ رسمياً باسم الحكومة الصينية، أن تجويع الكلاب، وكان عددها 120 من النوع البري الناهش، تم طوال 3 أيام، ونهشها لضحاياها استمر ساعة أتت فيها عليهم جميعاً، وهو ما يسمّونه quan jue أو "العقاب المذل بالكلاب" للمحكوم عليهم بالإعدام.
وأوردت الصحيفة التي قرأت "العربية.نت" خبرها مترجماً إلى الإنجليزية، أن الزعيم الكوري الشمالي نفسه أشرف على تصفية "عمه" تشانغ سونغ - ثايك، البالغ عمره 67 سنة،
وراح ينظر إليهم والكلاب تهاجمهم ومعه كان 300 من كبار المسؤولين، مدنيين وعسكريين، في تحذير عملي وواضح لمن تسوّل له نفسه خيانة زعيم أوحد للبلاد، عمره عن 30 عاماً.
وكان ثايك الرجل الثاني في النظام قبل أن يعتقلوه و5 من مساعديه بتهم عدة، أهمها الخيانة العظمى، وعدم التصفيق بحماسة في الاجتماعات الرسمية "إلى جانب قيامه بدسائس ضد الحزب وضد الثورة لقلب قيادة حزبنا والدولة والنظام الاشتراكي".
إلا أن نشر تفاصيل عقابه لعمه في تلك الصحيفة بالذات "إشارة قوية إلى أن السلطات الصينية بدأت تفقد صبرها ويضيق صدرها مع جارها المشاكس"، وفقاً لصحيفة "ستريتس تايمز" الماليزية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق