كشفت الفنانة اللبنانية ميريام فارس عن تلقيها عروضا للمشاركة في برامج لاكتشاف المواهب الغنائية، ولكنها رفضتها، لعدم قدرتها على الارتباط بالبرنامج لفترة طويلة، نظرا لكثرة الطلب عليها في إحياء الحفلات، بالإضافة للإعلانات.
ميريام أوضحت أن الإعلانات هي المصدر الأكثر ربحا للفنان، وقالت: «كل فنان يبحث عن مصلحته والفنان الذي تنهال عليه الحفلات لأن الطلب عليه كبير جدا، لا يجوز أن يحصر تواجده في مكان معين، ولكن إذا أراد أن يشارك في برامج الهواة فإنها لا شك تصب في مصلحته كونها قوية جدا».
وأضافت: «بصراحة، الإعلانات أهم مصدر يدخل المال إلى جيب الفنان، وليس برامج الهواة»، ولم تنكر تقاضيها مبلغ يصل إلى 2 مليون دولار مقابل الإعلان الذي صورته مؤخرا لصالح ماركة مكياج خليجية.
«ملكة المسرح» هو اللقب المفضل لميريام، وبررت ذلك قائلة: «أنا أحبه كثيرا لأنه يمنحني السعادة، المسرح هو سعادتي الحقيقية، بينما «سفيرة جوجل» ليس لقبا بل منصبا منحتني إياه الشركة».
وعلى الجانب الشخصي، شددت ميريام على أنها لن تخوض تجربة حب مجددا بعدما فشلت في علاقتها العاطفية الأولى، والتي كشفت عن تفاصيلها قائلة: كنت صغيرة جدا ولم أكن ناضجة، يومها، وقعت بغرام شخص لم يكن مناسبا أن أكمل معه المشوار، ولأنني تعذبت لمدة أربع سنوات عندما تركته، قلت في نفسي: «هل يجب أن أتعذب أربع سنوات أخرى في حال قررت الوقوع في الحب؟ «بلا هالشغلة».
«من هي قمر؟».. هكذا علقت ميريام فارس على خبر بطولة الفنانة اللبنانية قمر لفوازير على أن يتولى تصميم أزيائها فيها المصمم فؤاد سركيس تماما كتجربة ميريام فارس السابقة في الفوازير، وسخرت ميريام من هذا الخبر قائلة: «عندما قلت هذا الكلام فكرت بيني وبين نفسي «من هي قمر؟» لأنني نسيتها ومن ثم تذكرت، لا أعرف كيف أجيب عن هذا السؤال لأنني نسيت وجودها».
وتابعت: «لماذا «تنكشين» الموتى من قبورها؟ منذ 100 عام لم نسمع عنها، ولا جلد لي للدخول في متاهات مع «هيك عالم»، لا أريد أن أعطيها ذريعة لكي ترد وتعمل «بروباغندا» على ظهري، لأنها بحاجة إلى من يخرجها من قبرها.
ميريام أوضحت أن الإعلانات هي المصدر الأكثر ربحا للفنان، وقالت: «كل فنان يبحث عن مصلحته والفنان الذي تنهال عليه الحفلات لأن الطلب عليه كبير جدا، لا يجوز أن يحصر تواجده في مكان معين، ولكن إذا أراد أن يشارك في برامج الهواة فإنها لا شك تصب في مصلحته كونها قوية جدا».
وأضافت: «بصراحة، الإعلانات أهم مصدر يدخل المال إلى جيب الفنان، وليس برامج الهواة»، ولم تنكر تقاضيها مبلغ يصل إلى 2 مليون دولار مقابل الإعلان الذي صورته مؤخرا لصالح ماركة مكياج خليجية.
«ملكة المسرح» هو اللقب المفضل لميريام، وبررت ذلك قائلة: «أنا أحبه كثيرا لأنه يمنحني السعادة، المسرح هو سعادتي الحقيقية، بينما «سفيرة جوجل» ليس لقبا بل منصبا منحتني إياه الشركة».
وعلى الجانب الشخصي، شددت ميريام على أنها لن تخوض تجربة حب مجددا بعدما فشلت في علاقتها العاطفية الأولى، والتي كشفت عن تفاصيلها قائلة: كنت صغيرة جدا ولم أكن ناضجة، يومها، وقعت بغرام شخص لم يكن مناسبا أن أكمل معه المشوار، ولأنني تعذبت لمدة أربع سنوات عندما تركته، قلت في نفسي: «هل يجب أن أتعذب أربع سنوات أخرى في حال قررت الوقوع في الحب؟ «بلا هالشغلة».
«من هي قمر؟».. هكذا علقت ميريام فارس على خبر بطولة الفنانة اللبنانية قمر لفوازير على أن يتولى تصميم أزيائها فيها المصمم فؤاد سركيس تماما كتجربة ميريام فارس السابقة في الفوازير، وسخرت ميريام من هذا الخبر قائلة: «عندما قلت هذا الكلام فكرت بيني وبين نفسي «من هي قمر؟» لأنني نسيتها ومن ثم تذكرت، لا أعرف كيف أجيب عن هذا السؤال لأنني نسيت وجودها».
وتابعت: «لماذا «تنكشين» الموتى من قبورها؟ منذ 100 عام لم نسمع عنها، ولا جلد لي للدخول في متاهات مع «هيك عالم»، لا أريد أن أعطيها ذريعة لكي ترد وتعمل «بروباغندا» على ظهري، لأنها بحاجة إلى من يخرجها من قبرها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق