تسعى الممثلة وعارضة الأزياء الكولومبية صوفيا فيرجارا لمنع بيع مجموعة من صورها الشخصية، التي تمت قرصنتها من موبايل خطيبها السياسي الطموح نيك لويب.
وعلى الرغم من أن الصور لا تحتوي على لقطات عارية أو حميمة جداً لصوفيا، إلاّ أن بعضها كانت التقطتها وهي في الفراش، وأخرى في الحمام، مما يعني أن نشرها يعد تطفلاً على خصوصياتها، وهو أمر لا يمكن أن تسمح به.
وقال مصدر قريب من صحيفة "ذا نيويورك بوست" إن "فريق العمل الخاص بصوفيا يعمل بلا كلل من أجل منع بيع الصور، وعدم السماح لأي شخص جني الأرباح من ورائها.
وبدت عارضة الأزياء غاضبة جداً لما حدث، ولا تستوعب كيف تمكنوا من الحصول على الصور. ولا تحتوي الصور على لقطات عارية، لكن الممثلة تظهر في بعضها وهي في الحمام، وأيضاً في غرفة نومها، وهذه حالات يومية تقع في نطاق خصوصيات حياتها".
وكان خبر بيع الصور انتشر في الأوساط المحيطة بصوفيا فيرجارا، عندما عرض بائع مجهول من فلوريدا مؤخراً الصور للبيع على الإنترنت. ومنذ ذلك الحين، حاولت شركات الإعلان الخاصة بالممثلة الأعلى أجراً في التلفزيون الأميركي، تتبّع مصدر الصور، حيث إتخذت إجراءات صارمة من أجل وضع يدها على أولئك الذين تورطوا في هذه العملية. ومع ذلك، لا يعرف على وجه اليقين كيفية حيازة هذه الجهات على الصور الخاصة ببطلة مسلسل "مودرن فاملي" من هاتف لويب الشخصي، رغم أن بعض المقربين إلى رجل الأعمال المعروف يعتقدون أنه ربما يكون فقد الهاتف منه في أحد الأماكن العامة.
وأشار المصدر ذاته إلى "أن صور صوفيا رائعة جداً، انما هناك إحتمال قليل أن يراها الناس، لأن ممثليها على وشك معرفة هوية الجناة، وحظر نشر الصور، وهم يقومون بإجراء تحقيقات صارمة ودقيقة جداً، وقد أحرزوا تقدماً ملموساً. ولكن الأمر الذي لا يزال مجهولاً حتى الآن، هو كيفية تسرّب الصور من جهاز البلاك بيري الخاص بخطيب صوفيا".
وعلى الرغم من أن الصور لا تحتوي على لقطات عارية أو حميمة جداً لصوفيا، إلاّ أن بعضها كانت التقطتها وهي في الفراش، وأخرى في الحمام، مما يعني أن نشرها يعد تطفلاً على خصوصياتها، وهو أمر لا يمكن أن تسمح به.
وقال مصدر قريب من صحيفة "ذا نيويورك بوست" إن "فريق العمل الخاص بصوفيا يعمل بلا كلل من أجل منع بيع الصور، وعدم السماح لأي شخص جني الأرباح من ورائها.
وبدت عارضة الأزياء غاضبة جداً لما حدث، ولا تستوعب كيف تمكنوا من الحصول على الصور. ولا تحتوي الصور على لقطات عارية، لكن الممثلة تظهر في بعضها وهي في الحمام، وأيضاً في غرفة نومها، وهذه حالات يومية تقع في نطاق خصوصيات حياتها".
وكان خبر بيع الصور انتشر في الأوساط المحيطة بصوفيا فيرجارا، عندما عرض بائع مجهول من فلوريدا مؤخراً الصور للبيع على الإنترنت. ومنذ ذلك الحين، حاولت شركات الإعلان الخاصة بالممثلة الأعلى أجراً في التلفزيون الأميركي، تتبّع مصدر الصور، حيث إتخذت إجراءات صارمة من أجل وضع يدها على أولئك الذين تورطوا في هذه العملية. ومع ذلك، لا يعرف على وجه اليقين كيفية حيازة هذه الجهات على الصور الخاصة ببطلة مسلسل "مودرن فاملي" من هاتف لويب الشخصي، رغم أن بعض المقربين إلى رجل الأعمال المعروف يعتقدون أنه ربما يكون فقد الهاتف منه في أحد الأماكن العامة.
وأشار المصدر ذاته إلى "أن صور صوفيا رائعة جداً، انما هناك إحتمال قليل أن يراها الناس، لأن ممثليها على وشك معرفة هوية الجناة، وحظر نشر الصور، وهم يقومون بإجراء تحقيقات صارمة ودقيقة جداً، وقد أحرزوا تقدماً ملموساً. ولكن الأمر الذي لا يزال مجهولاً حتى الآن، هو كيفية تسرّب الصور من جهاز البلاك بيري الخاص بخطيب صوفيا".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق