حذر الشيخ محمد حسان من جر الجيش المصري لمواجهة الشعب خاصة الشباب في 25 يناير، معتبرًا ذلك الأمر فتنة كبري.
وقال الشيخ حسان، خلال خطبة الجمعة، إن الفتنة مظلمة كعتمة الليل، لكن العلماء يرون مصر الفتن والجهلاء لايرونها، موصيًا شباب التحرير بتشكيل لجان شعبية لحماية الميدان ولمنع الفتنة، ومحذرًا من أن يوظف الشباب للعبث بمصر يوم 25 يناير المقبل.
وأضاف: ماحدث بمصر العام الماضي جاء بتوفيق من الله، ولو اجتمع شباب العالم على أن يغيروا ما لايريده الله فلن يفلحوا، مشيرًا إلى أن شعار عام 2011 الماضي كان الشعب يريد إسقاط الشعب، فالكل يخون ويتهم الكل، وكأن مصر ليس بها صادقًا أو أمينًا.
ودعا لمد جسور الثقة لمؤسسات الدولة وأولها المؤسسة العسكرية والأمنية، مضيًفا: تكلمنا في 2011 بما يكفي ألف سنة، ويجب أن نجعل 2012 عامًا للعمل ووقف الاعتصامات والإضرابات.
وشدد على أن مصر تمثل قلب العروبة والإسلام وأنها تعتبر رأس القاطرة التي يريد الأعداء فصلها الأمر الذي يفسر سر الحروب التي تتعرض لها البلاد، مشيراً إلى الحديث النبوي الشريف: من أراد مصر بسوء قصمه الله.
وتابع: لا نقبل أن تهان بنت أو سيدة حتى لو كانت نصرانية ولن نسمح بسقوط قطرة دم واحدى ضمن ما أسماه بالمخطط الشيطاني الخبيث، مطالبًا بالحوار ونبذ الإقصاء، وعدم رفع الإرهاب الفكري في وجه الفكر الآخر.
وقال الشيخ حسان، خلال خطبة الجمعة، إن الفتنة مظلمة كعتمة الليل، لكن العلماء يرون مصر الفتن والجهلاء لايرونها، موصيًا شباب التحرير بتشكيل لجان شعبية لحماية الميدان ولمنع الفتنة، ومحذرًا من أن يوظف الشباب للعبث بمصر يوم 25 يناير المقبل.
وأضاف: ماحدث بمصر العام الماضي جاء بتوفيق من الله، ولو اجتمع شباب العالم على أن يغيروا ما لايريده الله فلن يفلحوا، مشيرًا إلى أن شعار عام 2011 الماضي كان الشعب يريد إسقاط الشعب، فالكل يخون ويتهم الكل، وكأن مصر ليس بها صادقًا أو أمينًا.
ودعا لمد جسور الثقة لمؤسسات الدولة وأولها المؤسسة العسكرية والأمنية، مضيًفا: تكلمنا في 2011 بما يكفي ألف سنة، ويجب أن نجعل 2012 عامًا للعمل ووقف الاعتصامات والإضرابات.
وشدد على أن مصر تمثل قلب العروبة والإسلام وأنها تعتبر رأس القاطرة التي يريد الأعداء فصلها الأمر الذي يفسر سر الحروب التي تتعرض لها البلاد، مشيراً إلى الحديث النبوي الشريف: من أراد مصر بسوء قصمه الله.
وتابع: لا نقبل أن تهان بنت أو سيدة حتى لو كانت نصرانية ولن نسمح بسقوط قطرة دم واحدى ضمن ما أسماه بالمخطط الشيطاني الخبيث، مطالبًا بالحوار ونبذ الإقصاء، وعدم رفع الإرهاب الفكري في وجه الفكر الآخر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق