صدرت تصريحات القيادي السلفي عبد المنعم الشحات، عن لعبة كرة القدم عناوين الصفحات الرياضية في الصحافة الإيطالية، حيث نقلت صحيفة «التيمبو» أن «الـ74 شاب الذين لقوا مصرعهم في استاد بورسعيد ليسوا بشهداء، لأن كرة القدم في رأي الشحات هي لهو تحرمه الشريعة الإسلامية».
وذكرت أن «الشحات»، «اعتاد إطلاق تصاريح وفتاوى تثير البلبلة في مصر منها وصفه لأدب نجيب محفوظ بأنه أدب إلحادي يدعو إلى الفجور»، وقد وضعت الصحيفة لهذا الموضوع عنوان «أعاجيب إسلامية».
أما صحيفة «السوسيدياريو» فقد اهتمت بأذان النائب ممدوح إسماعيل داخل قبة البرلمان، وقالت إن «أذانه، الذي تردد صداه بقوة داخل مجلس الشعب أثار استياء غالبية النواب بالرغم من انتمائهم لأحزاب إسلامية».
فيما تابعت غالبية الصحف الإيطالية المواجهات التي تدور بين المتظاهرين وقوات الأمن، مذكرة بأن عدد الشهداء في اشتباكات الداخلية والسويس وصل 15 شخصاً.
كما استحوذت أزمة المحتجزين الأمريكيين في القاهرة على خلفية أزمة المنظمات عناوين وتحليلات جريدة «ايلفوليو»، والتي قارنت بينها وبين أزمة الرهائن الأمريكيين بعد الثورة الإيرانية عام 1979، وتساءلت الصحيفة: «هل بدأت أزمة الرهائن الأمريكيين في مصر في التصاعد كمثيلتها في إيران؟».
وتتعجب الصحيفة من أن «محرك هذه الأزمة، لم يكن من السلفيين ولا من الإخوان، بل هي سيدة من النظام السابق لا ترتدي الحجاب ويزين رقبتها عقد من اللؤلؤ، وهي فايزة أبو النجا، وزيرة التعاون الدولي».
وأسهبت الصحيفة في وصف اقتحام مكاتب المنظمات ومصادرة معداتها، مبرزة رد فعل مجلس العلاقات الخارجية الأمريكية، الذي ذكر بأن «هذا تصرف غريب من بلد يتلقى معونات عسكرية سنوية من واشنطن تبلغ 1.3 مليار دولار».
المصدر : المصري اليوم
وذكرت أن «الشحات»، «اعتاد إطلاق تصاريح وفتاوى تثير البلبلة في مصر منها وصفه لأدب نجيب محفوظ بأنه أدب إلحادي يدعو إلى الفجور»، وقد وضعت الصحيفة لهذا الموضوع عنوان «أعاجيب إسلامية».
أما صحيفة «السوسيدياريو» فقد اهتمت بأذان النائب ممدوح إسماعيل داخل قبة البرلمان، وقالت إن «أذانه، الذي تردد صداه بقوة داخل مجلس الشعب أثار استياء غالبية النواب بالرغم من انتمائهم لأحزاب إسلامية».
فيما تابعت غالبية الصحف الإيطالية المواجهات التي تدور بين المتظاهرين وقوات الأمن، مذكرة بأن عدد الشهداء في اشتباكات الداخلية والسويس وصل 15 شخصاً.
كما استحوذت أزمة المحتجزين الأمريكيين في القاهرة على خلفية أزمة المنظمات عناوين وتحليلات جريدة «ايلفوليو»، والتي قارنت بينها وبين أزمة الرهائن الأمريكيين بعد الثورة الإيرانية عام 1979، وتساءلت الصحيفة: «هل بدأت أزمة الرهائن الأمريكيين في مصر في التصاعد كمثيلتها في إيران؟».
وتتعجب الصحيفة من أن «محرك هذه الأزمة، لم يكن من السلفيين ولا من الإخوان، بل هي سيدة من النظام السابق لا ترتدي الحجاب ويزين رقبتها عقد من اللؤلؤ، وهي فايزة أبو النجا، وزيرة التعاون الدولي».
وأسهبت الصحيفة في وصف اقتحام مكاتب المنظمات ومصادرة معداتها، مبرزة رد فعل مجلس العلاقات الخارجية الأمريكية، الذي ذكر بأن «هذا تصرف غريب من بلد يتلقى معونات عسكرية سنوية من واشنطن تبلغ 1.3 مليار دولار».
المصدر : المصري اليوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق