علقت صحيفة "واشطن بوست" على اعتقال السلطات المصرية 11 من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين بتهمة إدارة صفحات "فيس بوك" التي تحرض على العنف ضد الشرطة، قائلة، إن ذلك يشير إلى توسيع الحملة ضد أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي لتشمل وسائل الإعلام الاجتماعية.
ورأت الصحيفة الأمريكية في تقريرها المنشور أمس الخميس، عبر موقعها الإلكتروني، أن هذه الاعتقالات علامة لـ«شل» الجماعة تمامًا بعد موجة من الاعتقالات والقتل من قبل أجهزة الأمن وملاحقة الأعضاء الأصغر سنا الذين يستخدمون الإنترنت لجعل الاحتجاجات على قيد الحياة، على حد قولها.
واعتبرت الصحيفة أن حوادث التفجيرات وإطلاق النار من سيارة لاستهداف ضباط الشرطة تعد انتقامًا لعمليات القتل وسجن أعضاء الجماعة والإسلاميين الآخرين، موضحة أن جماعة أنصار بيت المقدس التي تستلهم نهج تنظيم "القاعدة" أعلنت مسئوليتها عن الحادث، إلا أن الحكومة تتهم الإخوان بتدبير العنف.
وأوضحت الصحيفة أن مطاردة الشرطة للنشطاء على الإنترنت يثير مخاوف من فرض مزيد من القيود على حرية الإنترنت، وهو منفذ وحيد لجأ إليه المعارضين للتعبير عن غضبهم بعد حملة الحكومة المؤقتة المدعومة من الجيش لإسكات المعارضة، بعد اعتقال النشطاء العلمانيين.
وأشارت الصحيفة إلى أن وسائل الإعلام الاجتماعية أصبحت الطريق الوحيد للإخوان للتعبير عن غضبهم، ونشر دعوات لاحتجاجات متواصلة تطالب بعودة مرسي والانتقام للقتلي.
ولفتت الصحيفة إلى أن الاعتقالات كانت لعدد من الصفحات المرتبطة بالإخوان حيث قالت وزارة الداخلية أمس الخميس إن المتهمين المعتقلين استخدموا الصفحات للتحريض على العنف، واستهداف المواطنين.
ورأت الصحيفة الأمريكية في تقريرها المنشور أمس الخميس، عبر موقعها الإلكتروني، أن هذه الاعتقالات علامة لـ«شل» الجماعة تمامًا بعد موجة من الاعتقالات والقتل من قبل أجهزة الأمن وملاحقة الأعضاء الأصغر سنا الذين يستخدمون الإنترنت لجعل الاحتجاجات على قيد الحياة، على حد قولها.
واعتبرت الصحيفة أن حوادث التفجيرات وإطلاق النار من سيارة لاستهداف ضباط الشرطة تعد انتقامًا لعمليات القتل وسجن أعضاء الجماعة والإسلاميين الآخرين، موضحة أن جماعة أنصار بيت المقدس التي تستلهم نهج تنظيم "القاعدة" أعلنت مسئوليتها عن الحادث، إلا أن الحكومة تتهم الإخوان بتدبير العنف.
وأوضحت الصحيفة أن مطاردة الشرطة للنشطاء على الإنترنت يثير مخاوف من فرض مزيد من القيود على حرية الإنترنت، وهو منفذ وحيد لجأ إليه المعارضين للتعبير عن غضبهم بعد حملة الحكومة المؤقتة المدعومة من الجيش لإسكات المعارضة، بعد اعتقال النشطاء العلمانيين.
وأشارت الصحيفة إلى أن وسائل الإعلام الاجتماعية أصبحت الطريق الوحيد للإخوان للتعبير عن غضبهم، ونشر دعوات لاحتجاجات متواصلة تطالب بعودة مرسي والانتقام للقتلي.
ولفتت الصحيفة إلى أن الاعتقالات كانت لعدد من الصفحات المرتبطة بالإخوان حيث قالت وزارة الداخلية أمس الخميس إن المتهمين المعتقلين استخدموا الصفحات للتحريض على العنف، واستهداف المواطنين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق